عندما كنت فى السادسه من عمرى كنت اسمع اصواتا فى الشقه تزعجنى ولكن لا اعرف من اين مصدرها وكنت اقول انها من القط اللذى نربيه وكنت اتجال هذا الشئ وعندما كنت انام كان يوجد اصواتا تحت سريري وعندها كنت لا اعرف معنى النوم وكنت اشتكى لامى لكن كانت تقول لى لا تهتمى انكى تتخيلين ووصلت بي هذه الحاله عندما كنت ادخل الحمام وكان الباب يقفل ورائي دون ان اقفله وكان لا يوجد اى اشارات هوائيه داخل الشقه كنا صيفا وفى مره من المرات كنت انام فى حجرتى كعادتى مع دبدوبي اللعين واذا فجاه شئ يشدنى من رجلى وانا نائمه ليلا اذا .. ماهذا ! ماهذا الشئ لقد انتابنى الرعب حقا ليلتها اكثر من الاول قولت لامى ايضا هذه المره تجاهلت الموضوع وقالت لى هذه تهيئات لا يوجد من هذا الخرافات وعندها سمعت كلام امى وتجاهلت الخوف لكن من داخل قلبي كان قلبي يرتجف خوفا وجسدى يرتعش كل ليل انام فيها فى حجرتى واخذت هذه الاحداث تتوالى فى عمرى لحد يومنا هذا وانا اليوم فى السابعة عشر من عمرى ولكن الاحداث تطورت اكثر من الاول وحدثت اشياء اكثر فأكثر وكان فى يوم من الايام كنت فى الشقه بمفردى وكنت اشاهد التليفيزيون واذا فجأه صوت باب الحجره ينفتح وينغلق بكل عصبيه وكأن يوجد احدآ فى الشقه معى وعندما دخلت لاشاهد ماذا يحدث كان دبدوبي اللعين جالسا بجوار الAll Rights Reserved