Story cover for قصة || أبرد من الموت!! by BilsaneShayne
قصة || أبرد من الموت!!
  • WpView
    Reads 13,990
  • WpVote
    Votes 1,160
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 13,990
  • WpVote
    Votes 1,160
  • WpPart
    Parts 4
Complete, First published Jun 06, 2016
أخمدت روح الأمل لديها، ذلك جعل الحياة تعتقد أنها ميتة.
لذا، لم تعطها فرصًا.
فباتت هي و الموت، ورقةً واحدة.




أول عمل جدي لي.
All Rights Reserved
Sign up to add قصة || أبرد من الموت!! to your library and receive updates
or
#549الحياة
Content Guidelines
You may also like
اللهب القرمزي  by mir9_m1
23 parts Ongoing
هل فكرت في يوم ما بالهروب ، و عدم العودة بسبب سوء المعامله ؟ و عيش حياة بسيطة و هادئه. لا مهلًا دعني أعيد صياغة السؤال . هل فكرت يوما بأنك ستموت ؟ هل كان حقًا الأمر يستحق لتموت من اجله ؟ في النهاية لم يتحقق الهدف . مات وهو يسقط من اعلى الجرف . فقط لأجل عيش حياة -طبيعيه- كما يقولها . لكن في الواقع لم يمت . بل عاش بمظهر جديد عالقًا بجسدٍ مات وهو بعمر العشرين . لا يشيخ و لا يموت مهما حاول . هل تظن انه يمكن لبشري ان يتأقلم مع هذا ؟ في الواقع اي شخص طبيعي قد يُجن . لم يتقبله احد او بالأحرى كانوا خائفين منه ، لم يحاول العيش كشخص حي حتى. لكن مهلًا . بعد العيش منعزلًا لثلاث سنوات في الغابة تم اختطافه ، من اختطفه و من هذا المجنون الذي قد يفعل ذلك لأجل نزوة قد أتته؟ الان انه يحاول التأقلم في بيئة غير بشرية . بيئة لا يرحم احدهم الاخر . فقط النسل و القوة هي من تحدّدان من يحترم الاخر . و الضعيف ؟ بالتأكيد لا احد سيتقبله . هل يا ترى سيتقبل نفسه و ينسى حياته كبشري ؟ و ان يكون ضدهم رغم انه كان منهم ؟
You may also like
Slide 1 of 10
 قــيــدُ ٱلـمَــحــوِ  cover
رسائل الموت cover
الأخد بالثأر cover
سأرتدي قناع القوة !! و أخفي ضعفي في أعماقي  cover
أّلَبًسِـتٌـأّنِ أّلَغُريِّبً  cover
وِلادَةُ من لم يولد  cover
سيناريوهات_الموت cover
عودة الماضي cover
اللهب القرمزي  cover
ملاك الجاسر cover

قــيــدُ ٱلـمَــحــوِ

28 parts Complete

لم يأتِ دانيال كطفل مُنتظر، بل كوصمةٍ وذكرى لليلةٍ عابرة. زواجٌ بلا حب جمع والديه من أجل سمعة عائلتين، ثم انهار سريعًا، تاركًا خلفه ابنًا لا مكان له. والده اختار الصمت، كأن وجوده لم يحدث قط، فيما ألقت به أمه إلى بيتٍ آخر لا يسعه. حين يُجبر دانيال على العيش مع والده، يكتشف أن الغياب أحيانًا أشد حضورًا من الوجود نفسه. هناك، يبدأ انحداره إلى عوالمٍ داخلية حالكة، حيث تتناسل أسئلة الوجود والانتحار، وتترسخ فكرة أن الإنسان قد يُمحى وهو حي. هذه الرواية ليست عن الحب ولا عن العائلة، بل عن المسافة بين أن تُولَد جسدًا وأن تُعاش روحًا. إنّها سيرة صبيٍ محكوم عليه أن يظل في قَيْدُ الْمَحْوِ... يتأرجح بين أن يُثبِت نفسه، أو أن يختفي تمامًا.