Story cover for Just To Ground Myself  by mtkhjph35
Just To Ground Myself
  • WpView
    Reads 170
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 170
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jun 06, 2016
فقط لأرضيه..
يقف هناك ألا ترونه؟
بين الإنسانية والحقد  
ومابين الطيبة والكره
وبين الحنية والخبث 
ومابين القلب والعقل..
العقل؟مهلا لحظة..انه العقل!لقد وجدتها
لا..ليس لأرضي عقلي!بل..فقط كي أرضي نفسي  
"ذهبت لأدمر العالم ورجعت حامية له!"
تم البدء في:6-6-2016
All Rights Reserved
Sign up to add Just To Ground Myself to your library and receive updates
or
#760خداع
Content Guidelines
You may also like
التانسارينا by rokaya_100
37 parts Complete
داخل الغابة ... تركضُ بين الاشجارِ مُلاحقةً شخصاً لمحته بطرفِ عينها يراقب جزيرتها، بيدها اليمنى خنجرٌ مسموم واليد اليسرى تُبعدُ الحشائش عن وجهها والغضبُ قد رسمَ خطوطه في ملامحها. أما الهارب فهو يركض مسرعاً بخوفٍ، بدأ يلهث وصوت أنفاسه السريعة تشتد وشَعِرَ بأقدامه تخور وكان العرق يتصبب منه حتى تعثرَ بخشبة وسقط على الارض، لم يستطع النهوض بسرعة فأسترخى للحظات ثم وضع يده على الأرض عندما تذكر الشخص الذي يلاحقه وأراد الوقوف إلا تلك اليد التي أجبرته ان يعود الى الارض ووجه تلطخ بالطين، أقتربت من أذنه وهمست بصوتٍ أرعبه: ماذا تفعل هُنا ؟ أيها البشري. اغمض عينيه وبلعَ ريقه بصعوبة وأراد الحديث لكن الكلمات قد تلاشت ولم ينبس ببنت شفة حتى امتدت يدها لتتغلغل اصابعها بين خصلات شعرهِ السوداء ثُم تشدها للخلف لتدوي صرخة ألم منه ثم قال وهو يرتجف وقد أُدمعت عيناه: أردتُ خوضَ مغامرة في ...ثم تلاشى صوته وهدأ جسده.
ختم الظل الأول by moezkha123
11 parts Ongoing
في قَرْيَةٍ مَنسيّةٍ تَحتَ سَطْوَةِ جَبَلٍ لَعِين، يَعِيشُ "فَايْل" الفَتَى المَلْعُون، حامِلًا فِي يَدِهِ سِرًّا لَم يَكُنْ يَعْرِفُ وَزْنَهُ. مُنْذُ وِلَادَتِهِ، وَسَمَةٌ غَامِضَةٌ تَنْبُضُ عَلَى جِلْدِهِ، وَهَمْسَاتُ القُرويِّينَ تَتْبَعُهُ: «ابْنُ اللَّعْنَةِ الَّذِي سَيُطْفِئُ نَارَ الحِمَايَةِ القَدِيمَة». حِينَ تَنْفَجِرُ القُوَّةُ الكَامِنَةُ فِيهِ بِشَكْلٍ مَرَوِّع، يُطْرَدُ إلَى هَاوِيَةِ الجَبَل، حَيْثُ يَكْتَشِفُ عَالَمًا مُوازِيًا: أشْبَاحٌ تَتَحَدَّثُ بِلُغَةِ النِّيَان، أَسْرَارُ حَضَارَةٍ مَطْمُوسَة، وَخَتْمٌ قَدِيم يَرْبِطُهُ بِقُوَّةٍ لَمْ يَكُنْ يَعْلَم أَنَّهُ جُزْءٌ مِنْهَا. بَيْنَ صَرَاعِ الوُجُودِ وَالبَحْثِ عَنْ حَقِيقَةِ وُجودِهِ، يَجِدُ نَفْسَهُ وَسَطَ مُعْضِلَة: هَلْ هُوَ «المُنْقِذُ» الَّذِي تَنْتَظِرُهُ الأَسَاطِير، أَمْ «الكَائِنُ» الَّذِي سَيُحْدِثُ انْهِيَارَ العَالَمَين؟
You may also like
Slide 1 of 10
التانسارينا cover
"NIGHT THE RAIN" cover
ختم الظل الأول cover
Ghost room cover
مأساة حنين  cover
SUICIDE WILL|وصيةُ إنتحارٍ cover
ذكريات تحت شجرة السنديان cover
الشَّيطَان cover
الصعلوك  cover
فِلودوكسيا cover

التانسارينا

37 parts Complete

داخل الغابة ... تركضُ بين الاشجارِ مُلاحقةً شخصاً لمحته بطرفِ عينها يراقب جزيرتها، بيدها اليمنى خنجرٌ مسموم واليد اليسرى تُبعدُ الحشائش عن وجهها والغضبُ قد رسمَ خطوطه في ملامحها. أما الهارب فهو يركض مسرعاً بخوفٍ، بدأ يلهث وصوت أنفاسه السريعة تشتد وشَعِرَ بأقدامه تخور وكان العرق يتصبب منه حتى تعثرَ بخشبة وسقط على الارض، لم يستطع النهوض بسرعة فأسترخى للحظات ثم وضع يده على الأرض عندما تذكر الشخص الذي يلاحقه وأراد الوقوف إلا تلك اليد التي أجبرته ان يعود الى الارض ووجه تلطخ بالطين، أقتربت من أذنه وهمست بصوتٍ أرعبه: ماذا تفعل هُنا ؟ أيها البشري. اغمض عينيه وبلعَ ريقه بصعوبة وأراد الحديث لكن الكلمات قد تلاشت ولم ينبس ببنت شفة حتى امتدت يدها لتتغلغل اصابعها بين خصلات شعرهِ السوداء ثُم تشدها للخلف لتدوي صرخة ألم منه ثم قال وهو يرتجف وقد أُدمعت عيناه: أردتُ خوضَ مغامرة في ...ثم تلاشى صوته وهدأ جسده.