Story cover for | لَعنةُ الكمانْ العَتيقْ | by Rewayat_maryoma
| لَعنةُ الكمانْ العَتيقْ |
  • WpView
    Reads 33,226
  • WpVote
    Votes 1,072
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 33,226
  • WpVote
    Votes 1,072
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Jun 09, 2016
جزء من الرواية  ... تابعوني على الانستكرام MaryamAlrobai3y
.
.

>> عزف الكمان الحانه الاخيره .. اعلن حباً ازليا وموتا محتماً .. 
بين الخيانه والحب ~
الهيام والشجن ~
وجدت تلك الحكايةة    

نظر في عينيها وقال لها انت الكمان .. 
نظرت في عينيه وقالت له وانت اوتاره ..

انت الكمان وانا اوتاره اذا من سيعزفه ؟!

القدر !
All Rights Reserved
Sign up to add | لَعنةُ الكمانْ العَتيقْ | to your library and receive updates
or
#432actions
Content Guidelines
You may also like
قاسي ولكن احبني 2 by ManarRefaat640
54 parts Complete
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس
تانجو   by EmanSakr
56 parts Complete
شعرت بأنفاسه الساخنة تلفح وجهها و هو يقترب منها ليقبلها ... فعرفت انه لا مفر مما هو مقدم عليه و قد بدأت دقات قلبها تتسارع بطريقة تنذر بالخطر .... ظلت تترجاه الا يقترب و لكن صوتها لم يخرج لحيز اذنه فقد احتبس الصوت بداخلها ... و لكنها همست بقنوط في محاولة اخيرة لإبعاده : " ارجوك ماريوس ... توقف " و لكنه لم يتوقف .... كما لو كان لم يسمعها ... الا انها همست تلك المرة بصوت اعلي : " ألا تريد ان تعرف قبلا طبيعة العلاقة بيني و بين والدك ؟ .... في النهاية قد لا تود الاقتراب من عاهرة محبة للمال كما تحب ان تطلق علي " رمت تلك الكلمات علي مسامعه بحماقة و طيش منبعه رغبتها في التخلص من ذاك الموقف الذي كان يضغط علي اعصابها بشدة . توقف عن اقترابه منها لتقابل عيناها وجهه المتجمد بلا اي تعبيرات تماما كتمثال من الجليد .... اما عيناه فقد كانت شيئا اخر . كانتا كفوهة بركان ينذر بالثوران ... للحد الذي شعرت معه بأن اللهب المتدفق منهما يحرق عيناها ... فلم تستطع ان تحيد بهما بعيدا عن اسر نظراته التي قاضتها و حكمت عليها بالموت ... كانت فقط بانتظار تنفيذ حكمه عليها ... فلو ان النظرات تقتل لاصبحت في عداد الموتي في لحظتها ... و لكنها فقط تنتظر ثورة غضبه التي ستطالها بعدما تمر سحابة صدمته .
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه by EmyAboElghait
56 parts Complete
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبه ميريام عريفه **اقتباس** رأته يتقدم نحوها مترنحا و في عينيه حقد و كره وبدأ بفتح قميصه ضاحكا. لم تعرف مالعمل ، لكن شئ واحد فقط مُتأكدة منه : لن يلمسني ثانية ! هكذا صرخت " خليك بعيد وماتقربش حسك عينك تلمسني ، ابعد عني !!!! " ضحك فجأة من صوتها الباكي و لم يكتفي بالضحك بل قال " ومابعدتش، حتعملي ايه !! " لم تعرف كيف أتتها القوة لتصرخ وتصرخ وأخذت إطار الصورة المكسرة في يدها ولم تنتبه أنّ سلاحها قبل أن يؤُذي غريمها ، قد جرح يدها . لم تكترث ، فبعض الجروح السطحية لا تُؤلم كجرح روحنا. ضغطت على قطعة الزجاج بيدها وصرخت فيه " خطوة واحدة ، خطوة واحدة و هتشوف نهايتك . انا بحذرك ، تقربلي او تلمسني" " تموتيني ؟! ههه كويس ، جربي يا حبيبتي " " موتك! موتك مش حيشفي غليلي ، نهايتك مش بموتك انا عارفة ان الحياة ماعندهاش قيمة عندك ، حرسملك نهاية تانية ، نهاية تفكر فيا طول ماانت عايش" نظر لها بإستغراب ، لم يفهم بعضا من الكلام ، سحقا للمشروب رفيقُ الدهر ، فقد أذهب عقله فكيف له أن يفهم ما تقوله . إقترب أكثر ، فضوله يقتله ليعرف إلى أي حد يمكن أن يتحداها. أخذت قطعة الزجاج وصوبتها نحو وجهه، " خطوة كمان، خطوة كمان ، وحتقول باي باي لوشك اللي بتبيع وتشتري بيه اعراض الناس "
ربيع في قلوب لا تعرف غير الشتاء by iris__snow
44 parts Complete
شوق يجتاحني لرؤيتكِ.... الم و حنين الى عناقكَ... جروح صنعتها الأيام...فجوه المسافة رغم انكَ أمام عيني دوما اراكِ بيدي رجل غيري...اراكِ تضحكين لغيري...تبتسمين لغيري...تحتضنين غيري... اراك مع إمراءة غيري....يتوج اسمك خلف اسمها...اراك وحيدا بطريقك....ولا استيطع السير بجانبك وجع روحي لا يمكن ان يكتب بسطور...و حب حياتي لن تكون ملكا لي أخاف ان اتذكر و اعيش بخوف كل يوم اخاف ان اعرف الحقيقه و اكره الحياه يجب ان تتذكري....يجب ذلك هيلاري انا...خائفة اريك...خائفه من ذلك الماضي الأسود الذي لطخته الدماء وتوج عليها كعنوان أبدي اخاف ان اتذكر واعيش بطريق سرمدي من الالم و المعاناة ستعتنين ببني اهذا واضح؟ علينا العثور على المفتاح قبل إريك اي خطر تشكله هيلاري عليك يا ابي لماذا لماذا لماذ لماذا؟ ما الذي فعلناه لك ما الذي فعله ابي بك لقد أحبك بصدق احبك كما لم يحب اخ اخاه من قبل ليس كل ما نراه حقيقه وليست كل حقيقه هي الحقيقه أخبرني...انك تمزح...اتوسلك ليو المفتاح.....علي ان اجده قبل الجميع ان اردت ان اعرف الحقيقه علي ان اجده قبلهم بين طيات الحب و الكراهية الذكريات و النسيان الحقيقه و الكذب تكمن روايتي هل سيتغلب الكره على الحب وهل سيكون للكبرياء كلمه في دوامة المشاعر تلك
ألا يحق لنا أن نكون سعداء by Gehadabdelazim99
4 parts Complete Mature
حينما اطلق النيران صرخت زهرة بخوف وهي تنحني برأسها قليلا واضعه يديها فوق أذنيها ليهتف عويس بقلق على ابنته وعائلته = قاسم خد زهرة وامشوا انتوا دلوقت، خدها وخلي بالك عليها. اخذ يردد بعض الكلمات بطريقة جنونيه تظهر عليه = انا قولت محدش هيتحرك من مكانه، ولو حد اتحرك هقتله. تحدث قاسم بحدة حينما تطلع بـ زهرة ورأى خوفها لتدمع عينيه هامسا = مفيش حاجة يا حبيبتي انا جمبك متخافيش.. متقلقيش دي مشكلة بسيطة وهتتحل اهدي ومتخافيش. اومأت لتهدأ بينما لا تستطع ان تتنفس بطريقة جيدا من شدة خوفها ليظل صدرها يعيول ويهبط ليقبل رأسها وأصبح الوضع يريبه ويقلقه ان يفعل ذلك المتهور شيئا وتسبب بمقتل احدا من الموجودين ليقول بحدة = انت بتعمل اي يا بني آدم انت، ما تسيب الى في ايدك ده وتفهمنا مشكلتك إيه؟!. صوب هيثم السلاح نحوهم لتبدأ زهرة بالارتجاف وتزيد قبضة يدها فوق ملابسه ليشعر بارتجافها ليتحدث بهدوء فلا يريد ان يقلقها وان لا يقول شيئا يتسبب بهيجان هيثم = اهدى وفكر بالعقل انت مش هتستفاد بأي حاجة من الى بتعمله ده والتهور الى انت فيه.. نتكلم بالعقل وهيجيب نتيجة. ضحك هيثم ساخرا متجاهلا كلام قاسم ليتطلع بهم مجددا ويرفع حاجبه وعيناه تحذر هناء متمتما = اختاري انتي يا تيجي معايا بالهداوة يا هقتلك حد منهم واخدك غصب.
You may also like
Slide 1 of 9
End of the night  cover
أحببت أبن عمي ولكن... ! (مكتمله) cover
قاسي ولكن احبني 2 cover
تانجو   cover
وعشقها اسد الصعيد (كامله) حنين رمضان  cover
أكرهــــــــك - الكاتبه ميريام عريفه cover
ربيع في قلوب لا تعرف غير الشتاء cover
ذهاب و عودة cover
ألا يحق لنا أن نكون سعداء cover

End of the night

11 parts Ongoing

لم أكن أهرب من بيت، بل من حياة كاملة. كلّ شيء تركته خلفي كان مظلماً: الجدران، الصراخ، رائحة الدم، عيون أمي المُطفأة... وصوت أبي حين يترنّح مخمورًا، ممسكًا بالسكين كمن يعزف بها لحن النهاية. ركضت، لا لأنني أعرف الطريق، بل لأن الأرض ضاقت بي حتى صارت أنفاسي تخونني. ركضت لأن الليل، مهما طال، لا يملك الحقّ في أن يكون أبدياً. وفي المحطة الأخيرة، جلست وحدي، بين حقائب لا تخصّني، ووجوه لا تعرفني، أنتظر شيئًا لا اسم له... سوى الأمان. لم أكن أعلم أنني سأجد بيتًا خلف جدران ملهى، وأن امرأة غريبة ستنقذني بكلمة. ولا كنت أعلم أن عينين صادفتُهما صدفة، ستعيدان تعريف الحياة لي، كما لو أنني لم أولد من قبل. هناك، في الزقاق المظلم... حيث انتهى الليل، بدأت أنا.