القصة الآتية ليست لغرض المتعة أو المنافسة بل هي واقع مرير يجهله البعض منا، إن كنت أنانياً جاف الإنسانية لا أنصحك بقراءة هذا فقد تجده سخيفاً ما لم يكن ببطولة بني جنسنا، البشر. نصيحة عند القراءة: ضع نفسك محل بطلة القصة، لا إنقاص ولا إهانة، كلنا أرواح في نهاية المطاف. #TheSignContest