الحب والتحدى
  • Reads 320,521
  • Votes 4,704
  • Parts 32
  • Reads 320,521
  • Votes 4,704
  • Parts 32
Complete, First published Jun 10, 2016
Mature
التعريف بالشخصيات
خيال(البطلة):بنوتة زى القمر محجبة عندها 25 سنة بشرتها بيضة شعرها طويل وناعم وعيونها عسلى متوسطة الطول 
على (البطل):شاب طويل وسيم وجذاب 28 سنة شعره اسود وناعم وعيونه سودة وواسعة وعنده لحية خفيفة وشيك بدرجة كبيرة 
عمرو :صاحب على وسيم وجذاب بيحب البنات والسهر بس بيعشق بنت واحدة ومش عارف يقولها وهنعرف من خلال الاحداث 
فريدة:اخت على بنت جميلة وجذابة شعرها ناعم متوسط الطول وعيونها واسعة زى اخوها وبتحب الموضة والجمال ولسه بتدرس
مراد:والدعلى رجل اعمال
امال:والدة على
ناهد:عمة خيال
وباقى الشخصيات هنعرفها مع الاحداث فقموا بمتابعه القصه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
All Rights Reserved
Sign up to add الحب والتحدى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شفاه مخملية by zhralsalami
60 parts Complete
واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍
You may also like
Slide 1 of 7
وعصفت بنا الاقدار  cover
انا والمهووس🔞سلسلةأسرار العائلة cover
شفاه مخملية cover
ناراحيدرة cover
وضاقت الأرض بي cover
قمع المشاعر cover
وريث آل نص�ران  cover

وعصفت بنا الاقدار

98 parts Ongoing

بين حطام الليالي هل سوف ننتصر لأنفسنا ام سنبقى نتخبط كالزهور بين الاشواك؟!