تحدته فتوعدها و اصر على التهامها و لكن المفترس وقع فى حب فريسته قصه رومانسيه +18 الجزء الاول بعنوان احببت طريدتى و الجزء الثانى بعنوان ترويض الفهد قبل التعديل انتظروا الجزء الثالث بعنوان روضتنى

في الجزء الخامس من سلسلة ملائكة العشق..... الجو المسيطر علي الرواية هو مؤامرات.... خيانة اصدقاء ...سحر وشعوذة اسعد الواثق: خطير...ووسيم جدا.. مسيطر .. كتوم .. لامع للغاية..محاصر بالجميلات.. ..يعيش في وسط كل من فية جميل ولامع.. .. هو علي يقين من انة لن يقع في الحب.... الي ان تغير كل شيئ... بعد ان تقابل معها ... هي ساحرة.. مشعوذة. ربما...؟؟؟ لكنها خطفت قلبة.... دعونا نبحر..... عبر بحر الرومانسية... الي بلاط صاحب السعادة... الملكية....

احبها بشده ووضع كل ثقته بها حتي اسرار عمله هي تعرفها ولكن كسرت قلبه عندما خانت ثقتها به وخانت اسراره لم يضعف ويكسر بل تغلاف قلبه بغلاف القسوه والانتقام فانتقم منها بابشع الطرق ولكن هناك امرا لم يعلمه ماذا سيحدث عندما يكتشفه راويه لا تجرح قلبي 💝بقلم ملكه الابداع ايه محمد💝

هو عشقها من النظره الأولى و سلم لها قلبه و عقله عاشوا أجمل قصه حب و لكنه دلف إلى طريق مسدود عكس طريقها الوردي و حياتها البسيطه ليقرر كلن منهم الفراق و تمر السنوات لتعود إليه مره اخرى و لكنها على صوره حبيبه أخيه ماذا سيفعل ذلك المتجبر صاحب الطريق المظلم عندما يعود إليه غرامه الضائع. غرام المتجبر

""كانت تقف امامه بعيونها التي سحرت قلبه فورا بطفولتها المعهوده وابتسامه لا تغيب من علي وجهها المشرق ذاب في جمال طفلته احبها بل عشقها رغم تعجرفه ""

هى؛ جميله وبريئه مرحه ونقيه ولكنها تحمل داخلها حزن كبير واقسمت على الانتقام وسلب الراحه ممن قتل اخيها هو؛ كبير عائلته صلب قاسي كلمته لا ترد تحمل الكثير من اجل عائلته ولكنه زير نساء لم يدق قلبه لاحداهن مطلقا....... ترى ماذا سيحدث