هنآ سأكتب كلماتي واترك قلمي يبحر في آفاق مايحب ... عدت كمآ كنت ف سابقي عهدي، تلك الوحيده المكتره لكلام ولكن صامته منعزله بين جدارن غرفه كاتمه لشعوري وبكائي الليلي وشتمي لنفسي القبيحه لازل مستمر لآ تكُونِي نصفاً يكمِلُك أحد الرجآلAll Rights Reserved