كانت تعيش كالجميع ولكن أفكارها كانت مختلفة عن البقية كانت تريد العيش على طريقتها الخاصة ولكن هناك مجتمع صارم جدآ على الأشخاص الذين من نوعها إنها الفتاة الابنة المرأه هذ ه الفتاة إسمها حياة منذ صغرها والجميع يتدخل في شؤونها لأنها فتاة عندما كبرت قررت العيش على طريقتها الخاصة قررت أن تقول كلمة لا
لا للخوف لا للضعف لا للضرب لا للتحكم بحياتي لا لحياة لا وجود للمرأة به قررت الوقوف من أجل مستقبلها من أجل حياتها انها طموحة للغاية مع كل ما واجهته من انتقاد في حياتها إلا أنها ستبقى قوية لا انهزامية ستبقى هي فقط
لاحظ جاد معلم الصف الثانوي (عاشر) أن طالبه زياد بدأ بالتراجع بدراسته ، على رغم من تفوقه في السنوات السابقة جميعها ، فقرر مساعدته على الرجوع لرشده على طريقته الخاصة.
ملاحظة : الرواية ليست مثلية
وسيبكم من الغلاف ، ما لقيت غيره