عائلة فرنسية في رحلة سياحية عادية إلى شامونيه وفي طريقها تتعرض لحادث سير ، يصادف أنه بالسيارة يوجد فتاتين توأم بعمر الخمس سنوات بيلا و ليزا تنجوان من الحادث لكن أي نجاة إذ أن ليزا تتعرض إلى تشوه يكاد يحتل نصف وجهها، بينما بيلا تنجو بجروح طفيفة ، تتيتم الفتاتان و تسكنان في مهجع الأيتام وبعد أشهر يتم تبني إحداهما من قبل عائلة غنية عريقة ورفضت ليزا ، لم يقبل أحد أن تكون فتاة ذات تشوه ضمن عائلته ، ستشكل إضافة بشعة لأي صورة عائلية تزين الجدار. لكن بعد سنوات ماذا سيحدث لفتاة الندوب.
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب
ثلاث اشقاء
إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية
غامضون لكُل منهم حكاية
وحيدون اقوياء
قاسيوون لُطفاء
ظالمـون ابرياء
٭٭٭
انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي
نعم أسعى لدماركُم أيها الناقصـون
رميتونني وسط النار لأحترق فـ عدتُ أحرق
٭٭٭
-مُطمئنة بقربـك مُستشعرة بالامان لروحـي لاتبتعد تائهة وسط مُفترسون
-بجانبكِ ألى الأبد
خطواتكِ التي تقطعيها في رأسي أكثر من خطواتكِ على الارض
-هل أحببتني!
-وهل لأب لايُحب أبنته
-لست أبنتك
-طفلتـي وهوسـي وهُيامي
-تخلوا عني جميعاً
-ليفعلوا، أنتِ مُلكـي أنا
-ستخذلنـي؟
-أيخذل الأنسان روحهُ!
٭٭٭
-من أنتِ؟!
-اوتسأل حقا من انا !
انا من ستقلب الجبال و الأنهار
لقبت بالفراشة لرقتي
و بالوردة لشدة جمالي
و بالرصاصة الفضية لقوتي
و ما زلت تسأل حقا من انا !!
رواية حقيقية بقلمي أرين