﴿لٓا تكوني واقعه ضلي حلمه لآ تكوني دوما سعادته احيانا صيري المه﴾ في حلمي أنتِ لي وفي واقعي أنتِ حلمي فبعد كل إنكسار وإنفصال أدركت أن القدر كالقمر له عدة وجوه، ظلام ونور ونهايتنا بين أحد القبور *لا توجد نهاية سعيدة، فالنهاية بذاتها أتعس جزء* _العلامة٢_All Rights Reserved