العوده كالسابق
  • Reads 718
  • Votes 23
  • Parts 2
  • Reads 718
  • Votes 23
  • Parts 2
Complete, First published Jun 20, 2016
Mature
نوع الروايه:دراما،كوميدي،شهره 
عدد البارتات:غير محدد 
الشخصيات الرئيسية:انتي ،شيومين،كاي،سوهو 
الفرعية:اكسو والباقين ستتعرفون عليهم في الرواية

شيومين:فتى في ال27 من العمر ايدول مشهور من فرقة اكسو وهو فتى تحول من شخص لطيف الى شخص قاسي وبارد بسبب فقدانهه لوالديه  

انتي:فتاة في ال23 من العمر ذكية جمليه مجتهده في حياتها شعرها اسود متوسط الطول وهي نصف كوريه فرنسيه 
كاي،سوهو :من فرقة اكسو اصدقاء شيومين المقربين سيساعدانكي في مهمتك
................................................

اشرقت الشمس صباح اليوم في فرنسا 
الخادمة:سيدتي يجب ان تجهزي ملابسك سنغادر بعد ساعتان الى كوريا 
أنتي:لقد جهزتها منذ البارحه لكن هل يمكنكي ان تدبري لي حيله لكي ازور قبر والدتي لا اريد من والدي ان يعلم لكي لا يحزن 
الخادمة:حسنا هذا سهل لان السيد بارك (الاسم من عندي) ليس في المنزل 
انتي:اذا سأذهب الى اللقاء 
_تسريع الاحداث_
أنتي:امي سوف اذهب الان ولن اعود مجددا (وهي تبكي طبعا حشاكم )اتمنى ان اجد شيومين لانه الشخص الوحيد الذي يسعدني لكنه لايعلم بخسارتي لكي هذا اذا كان يتذكرني 
.......في المنزل 
السيد بارك :اين اسمك .
All Rights Reserved
Sign up to add العوده كالسابق to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
تجبر أحفاد الــ دليم cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
ترويض ملوك العشق cover
 حواء بين سلاسل القدر cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.