الملخص:
هل مازلت تفتشين عن زوج على شاطئ الرايفييرا يااوليفيا !
_كان هذا ممكنا لو لم تخربوا رحلتنا , ويجب ان تصلحوا الامر الان ........من يعلم !ربما اتعرف الى شاب جذاب صالح للزواج ,ولكن عندما يكتشف اخوك انني ذهبت لقضاء اجازة معك سوف يتخلى عن اي فكرة بالزواج مني .
فقال لوك بغموض :"لماذا تظنين ذلك".
مرة اخرى , تحمل اوليفيا طبيعتها المتهورة على الاندفاع قبل التفكير .
لكن الامر جاد الان ,اكثر جدا من وجودها نفسه, كان لوك هو الذي تحبه , من كل قلبها ,وكلما طال صمته ,ادركت انها اذا لم تعطه الجواب الصحيح ,فقد تخسره الى الابد.
...................................
العنوان الأصلي: dark remembrance
عندما تشاء الظروف تصعقنا بما لا نتوقع ننظر حولنا فجأه فاذا الحياه غيرها والمفاجأه الكبيره التي اذهلتنا لم تترك وراؤها الآ هواه واشعه تشطر العالم نصفين عندما توفي تيري عقب احدى محاولآته الجريئه في الطيران كان عهد زوجته راينا وابنه داني الى صديق طفولته وشريكه المخلص لوجان الذي لم يقصر في واجباته نحو اسره صديقه بل تفانى في اخلآصه الى حد يتجاوز مجال الصداقه هذا مآجعل رينا تزداد ريبه في نواياه وتتصرف نحوه بعدوانيه تتفاقم مع مرور الايام وخوصا عندما اخذت تشعر بأن عواطفها نحوه لم تعد محايده تمامآ ولكنها في وفآئها للماضي تحكم على شبابها باالاعدام والحرمان لآ يحرم فريسه ضعيفه مثلها من يدري ربما كان مفتاح الاخلآص يرقد تحت الحطام بأنتظار يد تمتد الى قلبها المعذب.........