Story cover for براكين الشوق  by NoorBasriy
براكين الشوق
  • WpView
    Reads 1,922,489
  • WpVote
    Votes 157,144
  • WpPart
    Parts 110
  • WpView
    Reads 1,922,489
  • WpVote
    Votes 157,144
  • WpPart
    Parts 110
Ongoing, First published Jun 28, 2016
رواية باللهجة العامية العراقية 
عندما تثور براكين الشوق 
في داخلي ولا اجدك 
سأحرق عالمي فلعلي 
اراك في احلامي
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add براكين الشوق to your library and receive updates
or
#86التضحيه
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
تمرد عاشق  cover
على حافة الثأر  cover
الموروث نصل حاد cover
اذوب فيك موتا "الاربعيني 3"  cover
حُجر الغربيب cover
عــروس الچبايـش cover
عــشــق الــوقــح  cover
قيود ناعمة cover
اغلال زمن الغهيب  cover
رقصة الدم الاخيرة cover

تمرد عاشق

46 parts Complete

أَيُّهَا المُتمَرد علي عِشْقِي .. عُذْرًا فإنْ كُنْتَ ابنَ آدمِ فأنَا ابْنَةُ حَواء وإنْ كَانتْ شِيمَتُكَ التَّمَرُدُ .. فشِيمَتِي الكِبْرِيَاء إنْ كانَ عِشْقُكَ وَاقِعِي .. سَأَجْعَلُ عِشْقِي يَجْرِي بِالدِّمَاء فلاَ تَغْتَرُ بِقَلْبِ عُصْفُورٍ أَصَابَه سَهْمُ الهَويَ فَتنَاثَر أَشْلَاء إنْ كُنْتَ دَائِي فَمِنْ عُمْقِ جُرُوحِي صَنَعْتُ الدَّوَاء وأُسْقِطُ حُصُونَكَ وَقِنَاعِ غُرُورَك وأَمْنَحُ رُوحِي حَقَّ البَهَاء بِأَنْي أَنَا مَنْ عَلَّمْتُ المُتَمَرِدَ فُنُونَ الكِبْرِيَاء .... أَهْلًا بِكَ في ِ قَلْبِ عُصْفُورِكَ أَيُّهَا العُقَاب ‏ .... .... .... ....