The fether
  • Reads 182
  • Votes 11
  • Parts 1
  • Reads 182
  • Votes 11
  • Parts 1
Ongoing, First published Jun 28, 2016
لا استطيع وصف قصتي بمجرد كلمات قصيرة فلطالما عانيت من هذه الحياة القاسية  لم ارى ابي و امي يوما فلقد سمعت من مربيتي عندما بلغت الثامنة انهم وجدونني امام باب الملجأ .
All Rights Reserved
Sign up to add The fether to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
24 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
40 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
You may also like
Slide 1 of 10
الطالبه والضابط  cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
حارة اللحام. cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
أحفاد الشيخ خليل cover
احببت من لا يبالي cover
|| ضغن الهرماس || cover
على كتف القبطان حمامة  cover
صاحب اللثام cover
وضاقت الأرض بي cover

الطالبه والضابط

50 parts Complete

اميرة بين النساء انت لااسيره تركت لك الفصل والخطاب في الاختيار بين مماتي وعشقي نعم هاذه هو الاختيار بيدي سأمحو مر الذكريات الاليمه وستكون لنا بدلا منها الحب والغرام. تقولين هجرتك وتركت الجموع من سمعتك تغترف بالله عليك لاتظلميني بضنك يا حنيني تركتك لاكون انا المذنب والجاني لاانت تركتك لانني رجل يهوئ من النساء طفله تركتك خوفا عليك من الطوفان غرامي وعشقي بالله عليك قولي كيف كنت ستقبلين جنون رغباتي ان لمستك بقويه او التمست شفتيكي بحراره قولي لي كيف اذا ثارت نبضات قلبي وهيامي ابعد هذا انا مذنب ؟ بحمايتي انت تحت عيني طوال تلك السنين لاتضني اني كنت بعيد عنك اترين بقيودي لك داميات اذن انتي تريدين الفرار فأني بلذي فعلته محق نعم انا مستبد بحبك وعشقي.