لابأس بالقليل من الالم...
  • Reads 1,678
  • Votes 49
  • Parts 3
  • Reads 1,678
  • Votes 49
  • Parts 3
Ongoing, First published Jun 29, 2016
_أجمل شيء يحصل في حياتنا ان يكون هناك اشخاص بجانبنا نشعر بالامان بقربهم يكون لنا كل شيء بعد ان فقدنا وتالمنا كثيراً من اشخاصاً كَثيرون

_ماأجمل الحياة عندما يمسك بيدك نصف روحك وتسلكون سوياً الطريق للحياة الفضل ولكن ماذا لو اشتد الظلام وفلت يدك وبقيت وحدة وسط العِيتام القامت

_كم من المؤلم ان تنسا أشخاصاً كانُ جزاً من قلبك..

_كم هو جميل ان يهديك نصفك الأخر زهراء حمراء لكي تدرك مقدار حبة لك يصبح مولماً عندما تبهت هذي الزهراء  ويتغير لونها تفوح منها رايحة كريها، تنهش قلبك وتغرز الشوق في يسار صدرك تشعرك بالهلاك من الجيد ان يهدون زهور هكذا لكي تعلم أن رائحت الورد وجمال لونها لايدووم 


_عندما تخرج  من حيات شخص كن ذكرى جميلة تسعدة لا تنسا انه منحك السعادة لا يستحق العنا والالم منك 

_عندما تجرح من احبك بصدق عندما تهدي ذلك الالم الذي لا يستحقة منك انظر لتلك العينين وذلك الابتسامة هل يجوز له ان يتالم منك عزيزي عندما تمل من اهتمام ذلك الشخص علي الأقل اذهب بألطف كما اتيت بألطف لاتكن قاسي بارد المشاعر 

_"الصداقة " لايفهم فخمة حروفها ولا حجمها إلا من كان يشعر بها
All Rights Reserved
Sign up to add لابأس بالقليل من الالم... to your library and receive updates
or
#10krisyeol
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
دخيلة الشيخ رائد cover
جــــبروت ابــــي  cover
عاصفة الهوى  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الأشيب  cover
چمارة گلبي cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

79 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.