Story cover for قصة الاشباح by 000000roro
قصة الاشباح
  • WpView
    Reads 39
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 39
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jun 30, 2016
Mature
كان في ام و ولد الأم تركت الابن المنزل وحده بعدين واحد دق الباب كان شبح بعدين فتح الولد الباب وأخذه إلى القبر ولام رجعت البيت ما لقيت ابنه اتصلت بي شرطه و شرطه تدور على الولد بعدين يدورو عند القبور بعدين شاف واحد من الشرطي دخل يده إلى القبر وسحبه وحضنتنه الأم و نهايه
All Rights Reserved
Sign up to add قصة الاشباح to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
شئ من الندم لكاتبة هند صابر by AyaMostaffa
60 parts Complete Mature
وضعت سعاد يديها على اذنيها و هي مصدومة مما يحدث امامها و اجهشت جميلة بالبكاء و هم يهشمون الزجاج و يرمون بالكراسي و ادوات المطبخ............... خفض شعلان بصره و امينة احاطت كتفي ابنتها المفزوعة قائلة: "لا تخافي" و تعالت اصوات الصراخ و البكاء في الشارع من افعال اولئك المرتزقة بمنازلهم الذي لايملكون سواها و الكل يطلب الرحمة و العفو... تساقطت دموع سعاد و هي تنظر الى الاشياء المتناثرة امامهم و قد حطموا كل الاجهزة البسيطة التي لديهم و زجاج كل النوافذ. ربت شعلان على كتفها قائلا بضعف: "لا بأس المهم ان يذهبوا دون ان يتعرضوا لنا" بعد حوالي ساعة من احداث الفوضى العارمة و صل المحرض على كل هذا الاعتداء و سمعوا انه ذهب لزيارة اولئك الناس اصحاب المنازل المحطمة و عندما وصل الى بيتهم و اراد الدخول امر شعلان امينة ان تذهب ببناتها الى الحجرة و تسترهن. سمعوا صوت ذلك الشاب الذي يدعى داغر و هو يقول لشعلان بنبرة تحقيق: "اين مجاهد؟" اجاب شعلان بمنتهى الاذعان: "يا سيدي انه في المدينة الان" داغر و بحدة: "في المدينة؟........... لا بأس....... و ما هذا الذي بيدك ايها العجوز؟" شعلان و بسرعة: "انه خدش بسيط حدث لي اثناء العمل" سعاد و بهمس: "لماذا اخفى امر الاصابة؟....... عليه ان يعلم ما يحدث للناس بسبب اعمالهم و شغبهم" امينة و بشحوب: "اسكتي.......... ا
رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
You may also like
Slide 1 of 9
'' هيام السلاطين'' cover
نضره حب❤ cover
اخذتهـا انـتقامــا فـصـرت اعــشـقـها  cover
الدكتور واليتيمه  cover
بين الحقيقية والوهم  cover
شئ من الندم لكاتبة هند صابر cover
الفضة اللأمعة cover
بنت الاجويد يحليلها cover
رُكام cover

'' هيام السلاطين''

17 parts Ongoing

تحدث القصه عن اولاد عم وبتكون البطله وحيده اهله وابوها ميت وبتكون خارج العراق مع امها فجاه بيقررو يرجعو بعد ماتمرض الجده وبتكون على فراش الموت ومن يرجعو بيكون البطل يستقبلهم من المطار وبيكونو الابطال مابيعرفو بعض والجده كبل لتموت تطلب الابطال يتزوجو لاكن لابطال بيكرهو بعض بس بينجبرو يتزوجو