كثيرا ما ألوم نفسي ... على جروح غائرة سببها الزمن وقسوته وسؤء تفهمه تصيبني آهات متتالية و زفرات حاره ... تخنقني وأشعر أن بداخلي أشياء تتهاوى ... بقوة تريدني ان ارتطم بجدار صدري ... فتصيبني ب نوبات من حنايا ذاكرة تسير بينا نحو طريق مجهول ومسدود...! أن هذه الثورة لا تظهر على ملامحي وكم اشتهي تلك التنهيدة النؤلمة التي لا تشعر بعدها بي شي ... تنهيدةُ موت ... #أجاويدAll Rights Reserved