هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام

الروايه لا علاقه ليها بالواقع نهائي ومستوحاه من خيالي فقط ولكن عندما اذكر شخصيات مهمه ف الجيش المصري فكل كلمه عنهم حقيقه وحدث بالفعل انما السرد نفسه تبعا للروايه من خيالي حلم كل شاب مصري اصيل ان يذهب الي الجيش المصري ويدافع عن ارضه وبلاده بروحه ودمه فبطلنا قائد في الجيش المصري وخاصه الصاعقه فا اقوي واشد تمارين توجد في الصاعقه المصريه ولكن ماذا عن البنات؟؟؟! ف حلم كل فتاه ان تصبح طبيبه او مهندسه او ممرضه ولكن هل يعقل ان فتاه تحلم في يوم من الايام ان تصبح رائد في الجيش المصري وخاصه الصاعقه فتمرينهم مثل تمارين الرجال ولا اختلاف فيها فماذاا سيحدث لهم؟؟! هذا ما سنعرفه في روايتنا♥️✨... البدايه 21/3/2042💗

شذا قلمي حصلت علي المركز الأول 7/6/2023 8/11/2024 19/12/2024

في الحب لحظات سعادة تمحو مرارة العمر كله. أغسل قلبك كل يوم بابتسامة صافية تمنحها لمن جرحك حدثيني أننا سننجو معا، وإن شئت حدثيني أننا سنموت معا أني اختار هذا علي أن أعيش يوما واحدا بدونك. كم هي موحشة الحياة بدونك! ... ستعيش معنا رحله بشتى أنواعها وستخوض معنا رحله ستشعر أنك تعيش بين ابطال الروايه ........... تعمق.... معنا ....

إنه لمن العار أن تدركك الحياة بخيبة آمالها ، أن تصيبك بأسهم الشيب و أنت لازلت شاب ، تفقدك نضارتك ، و تقضي على ارادتك فتصبح أنت على حياتك لصريع .

هل انا مريضة؟ هل انا ارى اشياء ليست موجودة ؟ هل زوجي خائن ؟ من هو القاتل الحقيقي ؟ لماذا انا موجودة هنا ؟ لماذا شقيقتي تكرهني لهذه الدرجة ؟ وما هو السر الذي يخفيه يوسف ؟

[مكتمل] جُونقإن وسونغمين حَبيبان مُنذ أربعِ سنوات ، مُكللةً بالعشق والهوى ، قرر جُونقإن هدم تلك السنوات لـسببٍ تافه كَيف سـيُصلح خطئهُ بعد إدراكٍ مُتأخرٍ له؟ - سونقان مسيطر جونغان ثنائيات جانبيه هيونهو: مسيطر مينهو تشانهان: مسيطر تشان تشانغليكس: مسيطر تشانغبين الغلاف من تصميمي"بيلي" -كتابة كوكي @hankoka14

برغم من مرور اكثر من 8 سنوات من بعدها عن ابنها...لاتزال متعطشة للانتقام من كل شخص ابعدها عنه ، وفي طريقها في فعل ذلك تلتقي طرقاتها بطرقات شخص اخر ليجد نفسه في نفس الطريق ليساعدها في ذلك..🥱🖤

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.

اى حد محتاج تصميم يتواصل معايا برايفت