لا أعلم كیف انتهى بنا الأمر من جائزة في المتجر إلى رحلة في سیارة الشرطة. نعم نعم، لقد كنا كالقطط العمیاء، هو یشدني من شعري وأنا أعضه من یده... إلیكم ما حدث: الشاب: «دقیقة... دقیقة! ألیس من المفروض أنت تكون لي؟» هل یمازحني الآن؟ .. سیلینا: «لقد طفح الكیل! هذه الجائزة ستعود معي أنا، أنا فقط». الشاب: «سنرى ذلك!» قالها بتحٍد، ولا أنكر أن بعض الخوف بدأ یدب فیني. التفت بسرعة فوجدت أن الموظفة قد انتهت من توضیب الأغراض وأنها تمد لي تذكرة السفر. عضضت شفتي لأصرخ: «انظر، یا إلهي، ماذا یحدث هناك!» وأشرت إلى الباب أو فوقه، المهم فقط أن أشوشه، بمجرد ما التفت هو، ركضت أنا وأخذت التذكرة بیٍد والأغراض بیدي الأخرى. بدأت بالهرولة، هأنا على وشك أن أصل الباب، شعرت بالحریة، بدأت أرى الضوء.. -Selena Gomez Fan fiction -تحديث بطيء
28 parts