سِـتـَه كُؤوس مِن التاكيلاَ كـانت كـافيه لـكي لا أرائ الـناس بِـوضوح كـان جـسدِي يردع أجـسِدة الـغير مِن غـير إهـتـِمام فـقط اُريد الدفئ ... لـقد رأيـته ، رأيـته بالفـِعل يـضَع مِـعـطفه الأسـَود الطـويل بِـإهمال على كـُرسي مُـهـمل ايـضاً يـَقـع بـعيـداً عـن أجـسِدة الـثمِلـيين... اُريـد الـدفئ.