سأروي لكم قصه واقعيه عن الحب العذري وهي عن فتاة وشاب في سن 18 من العمر حيث كانت احلامهم مقتصره على الدراسه وكيفية الدخول الى الجامعه الى ان شاء القدر ان يجمعهما في مكان كانا ذاهبان الاثنان معا للدراسه فيه حيث اعجبا ببعض بصمت ومن شدة عذرية الموقف نسيا ان لديهما لغه للتفاهم ومن هنا بدأت المأساة التي كان سببها الصمت ولكن للاسف لم يكتشفى ذلك الا بعد فوات الاوان بعد ما اصبحت لغة التفاهم لاجدوى منها....