غباء قلب
  • Reads 48
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 48
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Jul 07, 2016
قصتي معها تبدأ يوم دخلت لمركز التكوين المهني، لاكمل دراستي في المعلوماتية ، كنت في ذاك الوقت بهدف الدراسة فقط ، مع مرور الايام... 
التقيت نظراتنا في القسم، فتعارفنا بسبب الدراسة... 
بعد ايام طرحت تلك الفتاة الجميلة في عقلي ولم استطع حتى التفكر او التريث..  فطلبت منها الارتباط العاطفي..  فوافقت بعد ما تحدثنا عن ماضينا، وكل وتجاربه في الحب والارتباط...  اكدت لي انها نست ماضيها ولن ترجع له.  وستفتح صفحة جديدة معي، 



 للاسف انا صدقت انها كذلك 


مرت الايام تصادقنا 

حتى تصرفاتنا اصبحت متناسقة ، وانا كالاحمق ضننت انها تلك هي الحياة وذاك هو الحب (صدق القائل :العاشق اعمى) 

اعترفت لها بحبي، وهي لم تفهم باني لا انافق في موضوع اسمه الحب..  اما ان احب او لا احب..  وخاصتا في الارتباط 

بعد مرور شهرين غبت  عنها اسبوع..  لكن بقيت اتصل بها دوما. 

بعد رجوعي....  .
.
اتفجأ
بمسالة لم تخطر على بالي بتاتا 
حديث وقع على قلبي كالصاعقة
.
لمتها لما هذا الهجران .. غبت اسبوع ولا رنة تلفون ولا سؤال عن حال او sms يخلي فكرة عن اهتمامك 
.
قالت:  عند غيابي لم تحس بغيابي، عن قلبها.
كاني في المدة الفارطة لم #اكن
All Rights Reserved
Sign up to add غباء قلب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
مكتوبة على إسمي  cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عشق أولاد الذوات cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
عاصفة الهوى  cover
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.