ثورة سورية
  • Reads 19,562
  • Votes 1,022
  • Parts 12
  • Reads 19,562
  • Votes 1,022
  • Parts 12
Complete, First published Jul 08, 2016
قصة من 12 جزء مكتوبة بالعامية لتصل إلى قلب القارئ
  تتكلم قصتي عن فتاة ثورجية من مدينة درعا اسمها لانا تقع في حب شاب مؤيد للنظام ويسمى أحمد وتنجح في تغيير تفكيره السياسي ويأتي صديق أحمد المدعو 'رياض' ويحاول أن يفشل حبهما الكبير  ... فهل يستطيع؟
All Rights Reserved
Sign up to add ثورة سورية to your library and receive updates
or
#1سوريا
Content Guidelines
You may also like
فوق ..الركام by user94254
10 parts Complete
القصة منقولة اتمنى تعجبكم واسفة على التأخير. ملخص صغير ....... امام مرآتها وقفت زينب تراقب تعابير وجهها وتقاسيمها وكانها وحش يخشى الجميع النظر اليه.. قالت لنفسها :يا رب لماذا خلقتني قبيحة لهذه الدرجة والكل يفر مني...??!! آه منك يا زمن... لو ان هذه الندوب تختفي لكانت الامور اهون !!..ولو اني ضعفت قليلا ..وكان فمي اصغر وانفي شامخا اكثر لتبدلت الكثير من ملامحي... ولكنها مشيئة الله والحمدلله على كل حال!!! ... وانتهى حوارها مع نفسها بدمعة. حزينة جرت على خديها ..وبنداء امها لها :زينب... .يا زينب... هل اصابك الطرش الا يكفي الوحشية التي تسيطر على وجهك...!! .... لم تزدد زينب حزنا بهذه الكلمات . ......... وما ان اكملت كلامها حتى وصلت امها الى غرفتها والغضب باد على وجهها ..وقد وضعت يديها على خصرها ... وقالت بغضب شديد: هل تظنين ان استمريت بالوقوف امام المرآة انك ستزدادين جمالا ..الا يكفي قبح وجهك والشؤم الذي جلبته لي عند ولادتك ..هيا ساعديني في تنظيف المنزل ..عل نظافته تريحني قليلا ..الا يكفي اني لم اتزوج مرة اخرى بسببك .. ...... قالت امها بسخرية :ستجعليني اشفق عليك بكلماتك هذه ..هيا قومي بتنظيف المنزل فانا انتظر ضيوفا ..وحضورك لا يشرفني... الكل يظن انك ابنة انسانة اخرى ولكن مع الأسف انت ابنتي ..انت لعنتي...
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
فوق ..الركام cover
الموروث نصل حاد cover
كيف احببتك cover
حملة تطهير الواتباد من الجنس والشذوذ الجنسي  cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
ريفية cover
عبارات حزينة (الجزء الثاني) cover
الشاهدة رقم 318 cover
تضحيات القلوب 《قيد تعديل 》 cover
الامارة cover

فوق ..الركام

10 parts Complete

القصة منقولة اتمنى تعجبكم واسفة على التأخير. ملخص صغير ....... امام مرآتها وقفت زينب تراقب تعابير وجهها وتقاسيمها وكانها وحش يخشى الجميع النظر اليه.. قالت لنفسها :يا رب لماذا خلقتني قبيحة لهذه الدرجة والكل يفر مني...??!! آه منك يا زمن... لو ان هذه الندوب تختفي لكانت الامور اهون !!..ولو اني ضعفت قليلا ..وكان فمي اصغر وانفي شامخا اكثر لتبدلت الكثير من ملامحي... ولكنها مشيئة الله والحمدلله على كل حال!!! ... وانتهى حوارها مع نفسها بدمعة. حزينة جرت على خديها ..وبنداء امها لها :زينب... .يا زينب... هل اصابك الطرش الا يكفي الوحشية التي تسيطر على وجهك...!! .... لم تزدد زينب حزنا بهذه الكلمات . ......... وما ان اكملت كلامها حتى وصلت امها الى غرفتها والغضب باد على وجهها ..وقد وضعت يديها على خصرها ... وقالت بغضب شديد: هل تظنين ان استمريت بالوقوف امام المرآة انك ستزدادين جمالا ..الا يكفي قبح وجهك والشؤم الذي جلبته لي عند ولادتك ..هيا ساعديني في تنظيف المنزل ..عل نظافته تريحني قليلا ..الا يكفي اني لم اتزوج مرة اخرى بسببك .. ...... قالت امها بسخرية :ستجعليني اشفق عليك بكلماتك هذه ..هيا قومي بتنظيف المنزل فانا انتظر ضيوفا ..وحضورك لا يشرفني... الكل يظن انك ابنة انسانة اخرى ولكن مع الأسف انت ابنتي ..انت لعنتي...