( حرب المشاهير)......(Celebrity War)
  • Reads 3,705
  • Votes 700
  • Parts 21
  • Reads 3,705
  • Votes 700
  • Parts 21
Ongoing, First published Jul 08, 2016
في عالم سادت فيه الصراعات والسعي خلف السلطه والمال ولد جيل جديد بعقل متفتح يرفظ هذه الاشياء ويريد تغييرها ولكنه سرعان مااستسلم وانقاد خلف مايريده ابائه واجداده فعاش مثلهم واستخدم اساليبهم الملتويه غير أبه لمشاعر الاخرين فقد فضل الخضوع والاستسلام.
فهل ستستطيع بطلة الروايه هي كيو ان تتماشى مع مجتمع كهذا وهما كالماء والزيت لايمتزجان؟
ستاخذكم معها في مغامره غريبه مع اصدقائها وعائلتها فما الذي تريد هي كيو تحقيقه من كل هذا؟كل ماتفعله يعقد الامور اكثر واكثر؟!
الى متى ستتمكن من العيش في هذا العالم قبل ان تغرقها امواجه ؟من يحبها ويساندها؟ومن يكرهها؟ومن الذي كسر قلبها وكيف؟ وما قصة انتقامها الذي يتكرر دائما؟ ومن من؟

لقد تعرضت للخطف ومحاولات قتل فاشله وهي لاتزال في الثانوية! لماذا ياترى؟ومن ثم وجدت نفسها المتهمه الوحيده في جريمه قتل صديق حبيبها!ولكنها لاتزال حرة طليقة!لماذا ياترى؟ما الذي حصل حقا ولماذا؟!
الغموض يلف الروايه فما الذي حصل او سيحصل برأيكم؟ حسنا كل ماعليكم هو قرائه الروايه لتكتشفوا ذلك بانفسكم!! 
)^_*).....!!
Hope al of you Engoy reading.....
All Rights Reserved
Sign up to add ( حرب المشاهير)......(Celebrity War) to your library and receive updates
or
#22school-life
Content Guidelines
You may also like
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
98 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
القهار والكف الأسود by zainab_ali1
13 parts Ongoing
فزيت من نومي مرعوبة جلست نفسي على فراشي الهث وكأني ماگدر اخذ نفس متعرقة وجسمي كله يرتعد ويرعش بصورة غريبة وبرودة شديدة سرت بجسمي وقشعريرة رددت - كابوس الحمد لله كابوس... نهضت مسرعة اركض شغلت الأضويه بالغرفه ودرت وجهي فتحت عيوني على وسعهم بصدمة وفزع لااا تخبلت هاي شديصير ، الجثة المكفنة الي جان حاملينها المخلوقات الغريبة كاعدة على كرسي كبالي بوسط غرفتي وهي هامدة ... لحظات و بدأت تتحرك وتتلوه محاولة تخليص نفسها من الكفن المحكم عليها بشدة والأشخاص واكفين يمها جمد الدم بعروگي من طلع صوت منها و بدأت تحجي وتردد ( كل شي امام عينكِ لا ينافي المنطق هو وهم وكل شي غريب ومنافي للمنطق هو الحقيقة ) كفٌّ أَسوَد على العالم يَسُود جَبَّار شَقِي مِن بَنِي اليهود حَتَّى اِهتدَى إِلى طريق الواحد المعْبود صَاحِب الشُّرور والْغرور لَمُّ اَلبَث معه إِلَّا شُهُور يَحمِل بِداخِله لَعنَة مرضًا أَزلِي بَيْن يديْه زَهقَت رُوحيٍّ وَجَاء أَجلِي حَتَّى علَا صَوْت اليقَظة بِداخِلي هُويتْ ... مِن سِمهِ اِرْتوَيْت تمَردتُ تَجبرَتُ وتعاليْت ثُمَّ بِأعْلى صوْتًا ناديْت ... #اثارة#غموض#تشويق #بقلـم:زينب علي ♥️
You may also like
Slide 1 of 10
نـيـران الـغـجـريـة cover
ذبحتني عيونها وصقرها الي ع يمينها cover
عزلة السقر cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
السمراء وصاحب العكازة cover
أنتقام غضــب cover
شظايا قلوب محترقة cover
البقعة المحرمة  cover
القهار والكف الأسود cover
البيبرس  cover

نـيـران الـغـجـريـة

81 parts Ongoing

تتقاطع طرقهما و تتصادف الأقدار لتجمعهما معا .... في ظروف غامضة و خارجة عن المألوف .. بين طرفين معاكسين لبعضهما .... أحدهما يمثل القناع المزيف للصورة المثالية لأي شخصية ذات قيمة في المجتمع ، و يستغل نفوذه ليتذوق لذة ضعف الآخرين أمامه ... و الطرف الآخر يبدو ضعيفا أقرب للخضوع إلا أنه فتيل ينتظر من يُشعله لتندلع نيرانه و تأكل الأخضر و اليابس ... فما الفرق بين ذوي النفوذ والسلطة و بين من تربوا أحرارا طلقاء ؟ بين من يعشق الإخضاع و بين من يتخبط مِن أجل الحرية ؟ بقلم فاطمة أحمد