Julien Laroche, quarante-sept ans, divorcé depuis dix années déjà, menant une vie déprimante. Voici ce que je suis. Un loser, dirait-on, et ce serait tout à fait juste. Un homme déprimant et déprimé, à la rigueur. Certes, j'en ai assez de mener une vie sans but. Mon existence se résume à une routine de réveil, de travail et nourriture sans réel goût. La vie me semble monotone, sans couleur. Tout ce que je vois, c'est des tons de gris.
Pour raviver les couleurs, peut-être me faudrait-il raviver la flamme qui me faisait sentir vivant, jadis. Et je ferai tout pour la retrouver, cette damnée flamme.
حصريا على #🕯chronique-DZ 🕯
🤍#السحر الملعون🤍
#شيطان زوجي 2
#الكاتبة : صونيا
#الكوفر : زينب
راقد على كرشو يحكي في التليفون والنعاس يدي فيه ماشي قادر يفتح عينيه وصوتها خارج من التليفون: وائل اهدر علاش سكتت وينك ....
سمعت شخير عرفت بلي رقد حكمها الضحك ما بغاتش تقطع عليه حطت الكيتمان في وذنها وقعدت تحوس في الانترنت على كاش حاجة تقراها وفي نفس الوقت تسمع فيه كيفاش يتنفس وخطرة على خطرة يشخر .....
سلمى دخلت للفايس تشوف كاش جديد حتى سمعت صوت غريب عندو قعدت تسمع مليح طلقت وذنيها صوت مرا تغني مي كلامها ماشي مفهوم كامل رجعت تقول الوووو الوووووو شوية وسمعت عيطة حتى نحات الكيتمان من وذنيها رجعت لول في فراشها .....
وجها رجع بيض كي الشمعة من الخوف .....
يديها يرجفو رجعت شدت الكتمان رجعتو في وذنيها وعاودت تسمع مكان والو مي الخط مزالو يمشي ما تقطعش سمعت مليح لقاتها نفسها تغني ما حبتش تعاود تهدر خافت ......
شوية وهذاك الصوت راح رجع وائل يشخر عادي هنا سلمى رجعت قالت الوووووو وائل......
تقطع التليفون في وجها ما فهمت والو ترعبت من واش صرالها .....
قعدت تخمم شكون هاذي سور يماه مي علاش عيطت عليها وعلاش ما كوباتش هي في تخمامها وتليفون صونالها لقاتو هو عاود عيطلها .....
رفدت عليه ....
سلمى : اذا راك تتمسخر يعطيك الصحة رعبتني والله ما حق عليك ..