حكايات خيالية كيبوبية
  • Reads 24,934
  • Votes 1,212
  • Parts 43
  • Reads 24,934
  • Votes 1,212
  • Parts 43
Complete, First published Jul 08, 2016
هذأ المحتوى يحتوي على العديد من القصص الخيالية التي يمر بها نجوم الكيبوب المشهورين 
أحيانا تكون مضحكة و أحيانا حزينة و أحيانا عاطفية
المهم اننا بنعيشو أحﻻمنا مع نجوم الكيبوب
ارجو متابعة القصص
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حكايات خيالية كيبوبية to your library and receive updates
or
#44astro
Content Guidelines
You may also like
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
You may also like
Slide 1 of 10
تزوجت أخي بالقانون cover
تَـائـهـةٌ فِـي عَـالـمِـي. cover
طفله و الضابط  cover
صور لكيم تايهيونغي (مكتملة) cover
tangled *| متشابكة مع القدر  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover
رواية ولاد تسعة  cover
العقد الدامس cover
 little demon princess❤️ cover
𝐏𝐋𝐄𝐀𝐒𝐄 𝐃𝐈𝐕𝐎𝐑𝐂𝐄 𝐌𝐄 cover

تزوجت أخي بالقانون

19 parts Complete

احببته وأحبني ولم يتعرف إلي لقد تتبع الجمال ...قال انه احبني قبل ان يراني فلماذا لم يتعرف علي...فبعد أن شاء القدر وأصبح يحبني لماذا لايتذكرني؟!،