ولا زلت احن لطفولتي
نعم .. لازلت طفلة وإن طال عمري فما هي إلا مجرد ارقام لازلت اشتاق للطفل الذي بداخلي احن الى طفولتي وبرائتي لا اتذكر كيف اصبحت الآن فتاة انفصلت عن طفولتها اشتاق لتلك الايام ...،~ لحضن امي ......~ لمداعبة ابي لي .....~ لمشاكستي مع اخوتي.. ما هي سوا ايام وسأكمل عمري ... ..~ في الحقيقة لا يعني لي شيئا هذا العمر فأنا لا زلت اشعر اني طفلة..~ احيانا نجبر على تقبل واقعنا ..~ آه كم اشتقت لطفولتي ولتلك الأيام اريد ان اعيش طفولتي من جديد ... فهناك الكثير من الاشياء الثمينة المرتبطة بطفولتي فقدتها..~ اشتقت لكوني طفلة مدلل ه ... تضحك...تلعب...تركض ... نعم إنها اشياء استطيع فعلها الآن ولكن اصبح من المخجل ان افعلها ... لا استمتع كما كنت سابقا.. اود استعادة طفولتي.. الايام تجري وكأني بالأمس اتذكر ابي يحملني فوق كتفيه .... وإن كان من الممكن ان احظى بيوم واحد من طفولتي فهذه حتما سعادتي... اشتاق لطفولتي...~
عاصفة الهوى هي الجزء الثالث من جانا الهوى وتعتبر الجزء الثالث من العاصفة
الدراما مع الرومانسية ، الحب مع القسوة ، الشوق واللهفه وقصص حب سنعيش مع أبطالها
الرواية حصريه و ممنوع نشرها او نقلها في اي جروب
بقلمي : الشيماء محمد أحمد
#شيموووو