I'm Fucking Model Z.M
  • Reads 568,652
  • Votes 13,217
  • Parts 35
  • Reads 568,652
  • Votes 13,217
  • Parts 35
Ongoing, First published Jul 13, 2016
Mature
امتلك حلم واحد مثل اى فتاه 
ان اكون عارضه ازياء 
و اخيرا وجدت الفرصه كى اعمل عارضه ازياء ولكن !
عرض على العمل مع فنان مشهور جدا  يدعى "زين مالك" 
حتى قلبت حياتى راسا على عقب 
بعد ان مضيت العقد معه و اكتشفت ان موضوع الفيديو عن الجنس !!
هل ساوافق من اجل الشهرة و المال !
ماذا اذا عرفت عائلتى؟!
ماذا اذا وجدونى؟!
+18
All Rights Reserved
Sign up to add I'm Fucking Model Z.M to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  by Jk_taeTk97
25 parts Ongoing
〘 مُستَمِره 〙 في قَلْبِ الرِّيفِ الإسبانِيِّ، عاشَ الجِنِرَالُ المُتَقاعِدُ جُونْغكُوك مَاورِيسْيُو مُنعَزِلًا، حتَّى قَطَعَ هُدُوءَهُ خَبَرٌ صَادِمٌ: "وَفَاةُ وَزِيرِ الدَّوْلَةِ فِي حَادِثٍ مَأْسَاوِيٍّ قَبْلَ زِفَافِهِ." لَكِنَّ مَا أَثَارَ اضْطِرَابَهُ لَمْ يَكُنِ الحَادِثَ، بَلِ اسْمُ العَرُوسِ المُنْتَظَرِ تَايْهِيونْغ لُورِينْزُو. شَابٌّ سَاحِرُ الجَمَالِ، زِوَاجُهُ كَانَ صَفْقَةً سِيَاسِيَّةً كُبْرَى. حَدَّقَ جُونْغكُوك فِي أَلْسِنَةِ اللَّهَبِ المُتَرَاقِصَةِ فِي المِدْفَأَةِ، وَشُعُورٌ غَامِضٌ بِالقَلَقِ يَزْحَفُ إِلَيْهِ. كَأَنَّ هَذَا الخَبَرَ لَيْسَ مُجَرَّدَ مَأْسَاةٍ... بَلْ بَدَايَةٌ لِشَيْءٍ لَمْ يُدْرِكْهُ بَعْدُ. ____ ⋆ رواية - 𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 - . ⋆ رِوَايَه لـ الثنائي الشهير تايكوك ⚜. ⋆ الحَالَه : مُستَمِره . ⋆ توَب : جُونغَكوك . ⋆ بُوتوم : تايهيونغ. ⋆ فارق عُمري. ⋆ روايه امبرغ اي حمل الرجال! ⋆ الغُلَاف مِن صُنعِ جَميلِتي : 𝐯𝐚𝐫𝐢𝐥𝐲𝐧_𝐯𝐤 ⬩ الرِّوَايَةُ مِنْ تَأْلِيفِي. ⬩ بدأت 𝟐𝟎𝟐𝟓-𝟎𝟑-𝟑𝟏 ⬩ أنتهت •••
You may also like
Slide 1 of 10
Husband | JK cover
الظابط والسجينة cover
رفيقة الألفا alpha's mate cover
PRESIDENT  cover
For Justice  cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
MEOW. cover
[JK] Not me | لـسـتُ أنـا cover
Illegal Ways  cover
𝐓𝐡𝐞 𝐆𝐞𝐧𝐞𝐫𝐚𝐥'𝐬 𝐁𝐨𝐲 ♤ 𝐓𝐤  cover

Husband | JK

61 parts Ongoing

أن تُسَجن في عُمرِ الزُهور وِسط أسوارٍ كوَّنها حُبّ مُتمّلك مَنع عَنها الحَياة ..! صَبيَّة في مُقتبلِ العُمر تُطارَد مِن قِبل أقرَبُ الناس اليها أن تكونَ محطَّ رَغبة مِن ذَويها ..! فَتلتجِئ لِمَن يَحميها إذ اُضطِّرت للزَواجِ مِن رَجُلٍ سُلطَتهُ تَفوقُ الحُدود هَربت مِن واقِعٍ مَرير لعلَّ السَلام يُلاقيها فإذ بِها تَجِد بين حَوزتِها مِفتاح لِسرٍ عَظيم نُشئ بآيادٍ لا تَعرِفُ مَعنى الرَحمَة عُيونِها العَسليَّة ، مَلاذهُ و مَهربهُ مِن كُلِّ أذيَّة سَجيتهُ و مأمَنهُ سيقَت لهُ كَهديَّة رُبانيَة