خبالك يا بنت الناس زاد جنوني '' جرح المشاعر ''
  • Reads 597
  • Votes 17
  • Parts 2
  • Reads 597
  • Votes 17
  • Parts 2
Ongoing, First published Jul 13, 2016
جرح المشاعر... والكلمات القاسيه التي نقولها في لحظات الغضب... لها ثمن... ثمن غالي جداً 
فهل كانت ليان ذات الاثنان والعشرين سنه قادرة على تحمل الثمن... وكيف إذا كانت من ستدفع له هو رجل الأعمال الشهير راشد بن عبد العزيز الذي يخاف الجميع ذكر اسمه 
... الذي يرغب بالانتقام و روئيتها تذل وتبكي ليسامحها.. كثمن للكلمات التي قالتها في لحظة غضب.. في لحظات جرحت فيها المشاعر.... وهل الحب قوي بما يكفي ليغفر أخطاء الماضي
All Rights Reserved
Sign up to add خبالك يا بنت الناس زاد جنوني '' جرح المشاعر '' to your library and receive updates
or
#9جنوني
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
10 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
ألهَــجع " نار الحـد " cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
Secret Benefits cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
عاصفة الهوى  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
الموروث نصل حاد cover

ألهَــجع " نار الحـد "

40 parts Ongoing

قصـة حقيـقية بقلـمي روَيــده 🗡️ وگان لـ قَلبي غَفلـة آخذَتْ بـ يَدي الىٰ جَحيـمٍ مُختَلـف لـِ كي تتَرابـطُ قُلـوبٌ و تُشَـد أواصـرٌ وحِكايات تُروى لـِ تتَـغلغل وَسـط الـقلوبِ فَـ في حِكايتي اقدارٌ وازمنـةٌ آخذَتْ بـ أَقدامِ أَصحابِها لـِ حُـزنٍ مؤذي لعِـبَ الجمـيعُ فيـهِ دوراً و خطَ كُل و احـدٍ أحروفَ اسمـهِ على لـَوحةَ حُزنـها قَد كانت جولـةٌ محسومـة والمصيـرُ هوَ الخسارة لـ يعـودَ العشــق بيـنَ ثَنايا حُزنِهـا هُنـا سَتكـون بدايـةِ حكايـة ألهَجــع " نار الحـد "