"هذا هو المقابل" قالها وهو يستريح علي كرسيه نطق هو بعد دقائق من الصمت ليقول بغضب "الا يوجد اى حل او مقابل اخر الذي تطلبه شبه مست........" لم يستطع الاكمال حتى قاطعه بقوله"و لما هو مستحيل" فاردف"لاننا اصدقاء لحد الاخوة فلايمكن ان نتخذ منحنى اخر في هذه....." قاطعه للمرة الثانية "هذا اخر ما لدي اما هذا او لن يعود ابدا و........." قاطعته هى هذه المرة بقولها "اذا كان هذا الذي سوف يرجعه فانا موافقة فقط من اجله هو " كان سوف يتحدث و لكنها قاطعته "لاتقلق بشان الصحافة اعرف ان هذا مايهمك و ارجو ان لايعلم احد بهذا الاتفاق اللعين " دي اول روايه ليا يا ريت تدعموني بلييز