الشلال هو هدوء المياة قبل أندفاعها و أندفاع المياة بعد هدوئها و تستمر هذه العمليه في الحدوث إلي الما لانهاية أو يستوي الأعلي بالأسفل و في حالتنا هذه الشلال بالنسبه لنا في حياتنا اليومية ظاهرة تضع الكون في حالات أنتقال الطاقة في صورة لا نهائية ربما تشهد هذه الصورة بعض الأضطرابات و الحدواث المفاجئة ولكنها حتما سوف تعود مرة آخرى إلي حالتها الطبيعية هادئة....ساكنة و كأنه لم يحصل شئ .
سألت الولدان ماذا تران ؟
" نتخيل أن مياة الخرطوم هذه شلالات "
" و ماذا بها "
" مياة! "
" ماذا لو قلت لكم أننا الشلالات! " ضحكت و ظنا أنني أمزح
أغبيان...... سطحيان.
# قصتي المشاركة في قلم المرايا