"سأجعلها تحبّني حتّى و لو تطلّب الأمر أن أختطفها لقصري و أحبّبها فيّ غصبا" هذا ما يقوله من عجزوا عن جعل الفقيرات ذوات الكرامة و الكبرياء يأتين إليهم كالرّخيصات ذوات الثروات ووالدهنّ ذوي المناصب و هذه قصّتي مع فتاة فقيرة و خادمة تدعى "إميلي " أحبّها ... ثاني قصّة لي على الواتباد ستظنون أنها تشبه قصّة "سالي " أو "ساندريلاّ" أو حتّى "كوزيت" لكن ربّما في أوّل بارت فقط عن كونها خادمة لسيّدة ما ..و ..و ..لكنني اعتمدت اسلوبا مختلفا كليّا يجذب القارئ و يحمّسه أتمنّى تعجبكم ❤️All Rights Reserved