هل سيحررني من قسوتي وبرودي ؟!
  • Reads 3,701
  • Votes 132
  • Parts 7
  • Reads 3,701
  • Votes 132
  • Parts 7
Complete, First published Jul 23, 2016
هذه الرواية تتحدث عن فتاة بعمر ال14 عاما .. قسوة الايام والبشر الظالمون عليها جعلها أبرد من الماء ولكنها قوية كفاية الان لتواجه ظلم الايام الاتية ..تتعرف على اروع اصدقاء لايتركونها رغم قسوتها وجفاؤها معهم بل يساعدونها لتتخلص من برودها ومنهم سالي ورافع الذي له الدور الاكبر فهل سيخترق قلبها ويكسر هذا البرود

في ظلام الليل الدامس وفي سواد لحظاته  يحس الانسان بالضعف وكأن ظلم ايامه لايكفيه
❤❤❤❤❤❤
❤❤❤❤❤❤
 ❤❤❤❤❤❤
إنتشلها من كتابتها صوت ذكوري لطيف يقول لها : هيا يا هيراي العشاء جاهز 
قالت له تلك الفتاة نا لست جائعة
فرد عليها:مستحيـــلمم تتكون معدتك؟؟؟أنت لم تأكلي شيئا منذ البارحةسيصيبك مرض سوء التغذيةومن يراك هكذا شاحبة الوجه سيقول بأني لا أعتني بك يا هيراي
-أخبرتك ألا تناديني بهذا الاسم من قبل ألم أفعل؟؟؟
-بلى ولكنك ستبقين صغيرتي هيراي
تركت هيراي القلم والدفتر من يديهاونهضت عن كرسيها ومرت بجانب أخيها الذي كان يقف على باب غرفتها ودفعته بقسوة كي تمر من جانبه ولكن بهدوء قال له وبحقد:ابتعد عن طريقي
وتنزل إلى الطابق السفلي حيث غرفة السفرة وتجلس على أحد الكراسي
All Rights Reserved
Sign up to add هل سيحررني من قسوتي وبرودي ؟! to your library and receive updates
or
#2توتة
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
𝐏𝐇𝐄𝐍𝐎𝐌𝐄𝐍𝐀𝐋.✓ cover
ترويض ملوك العشق cover
احببت مجرم 😚😚 cover
طـفـلة من جـحيـم cover
حياتي الحزينه cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
شيء من رصيف الدم  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.