•عندما تسلب الحرب كل ما هو جميل لديك لترجعك لنقطة الصفر أو أدنى، ولك القرار فإما أن تتوقف على عتبة الحياة أو تقرر المضي قدماً لأجلك ولأجل من تحب. الحياة أخذ وعطاء وهذا ما ستعيشه شخصيات روايتنا، القدر قد بدء بنثر بذوره في حياة جوليا ومن هنا يبدأ الحصاد، هل ستسير الأمور على نحوٍ هادئ؟ أم أنه الهدوء ما قبل العاصفة؟ وإن كانت العاصفة، فما الذي يأتي بعدها؟ تحكي الرواية عن شابٍ أنقذ جوليا، ومن هنا يتولد في قلبها الأملُ للقاءه وشكره، فهل ستنجحُ جوليا في لقاء منقذها؟ ---- -المقدمة القديمة- •الحياة قاسية والمصاعب تشتد، لكن بيدنا القرار. هل سنستسلم ونظل واقفين بخيبة أمل؟ .. أم نترك كل شيء مؤلمٍ خلفنا ونجري بتفائل نحو المستقبل الذي أمامنا؟ برأي جوليا فلقد قررت عدم الإستسلام، لأجلها ولأجل سورا ولأجل المنقذ . السؤال هنا.. -ما الذي سيحدث؟- | أتمنى أن تنال روايتي إعجابكم وأحظى بدعمكم |All Rights Reserved