رغم القدر احبته؟؟؟؟
  • Reads 574
  • Votes 18
  • Parts 6
  • Reads 574
  • Votes 18
  • Parts 6
Ongoing, First published Jul 24, 2016
اسم الروايه :رغم القدر احبته؟؟؟
  
  الروايه :عاطفيه ومشوقه
  
  الكاتبه: ملاك الخوالده
  
  شخصيات الروايه
  
  لوي: شب حلو كتير غني يكره الحب رغم انه يحب المئات من النساء ولكنه لا يثق بالحب ولا يشعر بصدقه
  
  عندليب :بنوته حلوه كتير كتير بحبوها شباب بس هي مو راضيه وضعها مو كتير منيح وما بتثق بالحب
  
  خالد: شب واجه المخاطر من اجل فتاه احبها ولكنها لا تحبه لما يا ترى ولكنه يبقى ويساعدها
  
  امل:صديقه كتير وفيه ويبتسم الها الحظ بعد معاناه كبيره
  
  مروان: شخص ثقيل رسمي مع كل الناس الا لؤي بحبه ويحكيلو كل مشاكله بس هل صحبتهم ومحبتهم دووم .
   بتمنى تعجبكم ....
All Rights Reserved
Sign up to add رغم القدر احبته؟؟؟؟ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
عاصفة الهوى  cover
الموروث نصل حاد cover
Secret Benefits cover
أنا وأسمري  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

عشق أولاد الذوات

135 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !