I DON'T KNOW HOW !
  • Reads 37,827
  • Votes 1,777
  • Parts 7
  • Reads 37,827
  • Votes 1,777
  • Parts 7
Complete, First published Jul 24, 2016
Mature
"الاعجاب اما يتحول الى كراهيه صداقه ماضي متفحم او حب ، وها يتحول اعاجبي لك الى حب لا مفر منه ، انا واقع لك بالكامل لويس توملينسون"

بدات : 25/7/2016
انتهت : 7/8/2016

* الروايه من تاليفي و غير مقتبسه من كتاب او فيلم *

* جميع الحقوق للكاتبه فاذا تم اخذ الفكره او اخذ جزء الرجاء ذكر المصدر *
(CC) Attrib. NonComm. NoDerivs
Sign up to add I DON'T KNOW HOW ! to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
أنا وأسمري  by taekook_2000000
36 parts Ongoing
بقلمي (حقيقيه) القي بنظري إلى الخلف ، فأتجمد ! أي مجزرة تلك التي خرجت منها حياً ؟ بقلمي الكاتبه :ميار ــــــــــــ🎀ـــــــــــ هل فعلاً لاتوجد صداقه ام أنا قليله الحظ ام انتم تكرهوني لماذا! وهل كان هاذا جوابكم ربما قليلا مافعلتموه !!!!!!! مجهول! لاتحزني وهل يهمكم امري مجهول !فِداكَ القلبُ لا تحَزن لشيءٍ لأنَّك إن حَزنتَ فأنتَ منِّي وَلا تُسبل دُموعَكَ كلَّ حينٍ وَخُذ دَمعِي وَخُذ إن شئتَ عِيني . يُغادرنَا القلق ، لَكنَّه لَا يتوقف عن الالتفات . رغم اعتيادك على الأمر، تحزن مرة أخرى. أنا قليله الحظ اما الحياة صعبه رغم صغري تعبت همومي جبال عله قلبي كـ ليل المظلم الذي تستحله الوحوش لماذا يبنتي أنا ابنتك ؟ جميلتي عزيزتي قرت عيني نجاتي من المعصيه طفلتي أنا مهمه بالنسبه لك؟ بأيّ حرف قد أصوغ جَمالها ؟ وبأيّ شعرٍ قد أحتوي عَيناها ؟ ذهبَ الجَمالُ بكلّ دارٍ يبحثُ .. حتى أتاها مقبّلاً يُمناها لا والذي وضع العيونَ بحِجرِها ! ماسرّت العينانُ قبل رُؤاها رُبما غدًا او بعد غد رُبما بعد سنينٍ لا تُعد رُبما ذات مساءٍ نلتقي في طريقٍ عابرٍ من غير قصد ربما... ‏في نهاية ديسمبر نلتقي ! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ🎀ــــــــــــــــــــــــــــــــــ اول
You may also like
Slide 1 of 10
مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني  cover
depression | اكتئاب  cover
𝑻𝒉𝒆 𝑳𝒆𝒈𝒆𝒏𝒅 𝑶𝒇 𝑻𝒉𝒆 𝑴𝒚𝒔𝒕𝒆𝒓𝒊𝒐𝒖𝒔 𝑶𝒔𝒄𝒂𝒓 cover
MEMORIES  cover
لن أتخلى عنك cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عشق أولاد الذوات cover
ابناء الشيطان  cover
من الحب ماقتل💔 cover
أنا وأسمري  cover

مكتوبة على إسمي الجزء الأول والثاني

68 parts Ongoing

الجزء الأول والجزء الثاني