أحببته ولكن
  • Reads 1,010,581
  • Votes 28,572
  • Parts 26
  • Reads 1,010,581
  • Votes 28,572
  • Parts 26
Complete, First published Jul 25, 2016
احمد:انا مش مراهق علشان اخليكي تعملي حاجه مش عوزاها..انا شايف الرفض في عنيكي ..وعارف ان جوازنا حصل بسرعه ومنعرفش بعض كويس...

>نظر اليها ببرود على عكس مايوجد داخله 

واكمل عندما لم يجد منها رد: وانا مش هقربلك غير لما تطلبي ده ولحد ما ده يحصل كل واحد فينا هيبقى في اوضه...بس احنا قدام الناس نبين اننا مبسوطين علشان مش عاوز اهلينا يقلقوا علينا وبعد كده تقدري تعملي اللي انتي عوزاه حتى لو طلبتي اننا ننفصل

>تركها في حيرتها وخرج...وهي متعجبه منه هل يوجد احد في هذا الزمن  يفعل هذا..؟!
رغم كل مساوئه التي رئتها تركها على راحتها ولم يريد ان يجبرها على شئ هي لا تريده...

>جميع الرجال تفكيرهم ينحصر في شئ واحده فقط...لكن هو ليس مثلهم على الاقل في هذا الامر... هو حقا انسان غير متوقع... كلما توقعت منه شئ فاجأها  بما يخالف توقعاتها... 
>و كان هذا اول موقف نبيل يفعله معها... فهي حقا لم تريده ان يلمسها وهو لا يحبها على الاقل... فهي لا تريد ان تشعر انها رخيسه
يريدها لمجرد انه يريدها...
>حمدت ربها كثيرا على هذا...

الروايه رومانسيه وبتتكلم عن الحب الحلال مع الطابع الديني..
بتمنى تعجبكوا ❤واسلوبي يعجبكوا
All Rights Reserved
Sign up to add أحببته ولكن to your library and receive updates
or
#1فكاهي
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 20
حكاية سهيلة cover
سأعود بالأمل cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
ملتزمه تزوجت من رجل اعمال  cover
صدفه مطر  cover
عشق أولاد الذوات cover
العوده من الموت(مكتمله) cover
 ﻛﻴﻒ ﺗﺨﻄﻔﻴﻦ ﺭﺟﻼً ﻗﺒﻞ ﺯﻓﺎﻓﻪ - ﻧﻬﻲ ﻃﻠﺒﺔ cover
عاصفة الهوى  cover
خفايا انتقام  cover
تثير جنوني ( إعادة نشر)  cover
الموروث نصل حاد cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
طريق الهلاك «قيد التعديل» cover
أسوار كال "وتين ٢ "  cover
انار عتمة قلبي  cover
احفاد العائلة  cover
عهد القدماء ( كاملة )  cover
أســكريبتات🖤 cover
الامارة cover

حكاية سهيلة

18 parts Complete

سهيلة بإرتباك: حمدا لله على السلامة. أدهم ببرود : الله يسلمك. سهيلة : إن شاء الله هتبقى كويس و كل حاجة ترجع طبيعية . أدهم: شكرا يا سهيلة . كانت واقفة تنظر إلى يديها التى تفركهما بتوتر و خجل ،لم تستطع الصبر أكثر من ذلك وفى لحظة ،وقفت أمامه مباشرة . سهيلة بإندفاع و تهور: هو أنت بتحبني؟ "دخل إلى حياتها على غفلة حينما كانت فى أسوأ مراحلها ليقلبها كليا ، من هو و من أين ؟ لا أحد يعلم المهم أنه موجود و يوجد حوله الكثير من الأسرار و هذا و علاقته بالجميع وماذا ستفعل حين تكتشف حقيقته ؟ هذا ما سنعرفه فى حكاية سهيلة."