كان ذلك الفتى الذي يجلس على الرصيف ليلًا في الشوارع، يعزف موسيقاه على الكمان الخاص به للعابرين، وأمامه حقيبة الكمان ليضع بها العابرون النقود إذا عجبهم عزفه. حتى جاء ذلك اليوم الذي لاحظت وجوده فتاة سمراء وعَشِقت موسيقاه.. -فنان الشارع- حازت الرواية على المركز السابع بمسابقة 'الكُتاب العرب' للجميلة: @Valentinezxx النشر: ٢٨ يو ليو ٢٠١٦Todos los derechos reservados