بين ذراعيك وجدت الأمان خاصتي ....وجدت الحب والحنان الذان افتقدهما أنتَ كنت كدواء تشفي جروحاً عميقه بقلبي بكلمة....منحتني الحياة بعد ما خسرتها أعدت لي طفولتي التي لم أعشها....كنت أظنك صديقاً فحسب غير مدركاً لكم كنت تعني لي ولقلبي مرهق من الألم أنتَ من قام بعلاجه ومحو تلك الألم لو طلبوا مني وصفك بلكلمات سأخبرهم أنك "الأمان خاصتي"_أوه سيهون_ . . . . "مؤخرته مثيره تصيبني بالجنون أريدها" . . . . "أنظر لعيني ....أنظر لهما ولتحفظ كلاماتي بأذنك...أنا الأمان خاصتك....أنا هي عائلتك سأعوضكا عن كل شيء أحزنك .... سأشفي جروحك" . . . . "اللعنة كان عليك أن تفكر أن هناك من يعيش معك بنفس منزل وعليك أحترام الأمر.... أعلم أنه مجرد زواج من أجل جدي لكن....لكن علينا أحترام هذا رابط بيننا" . . . . "أنتَ لست ألا مجرد نكرة....فلتعلم حدودك ولا تتجاوزها مجدداً" . . . . "أني أنتظر عطلة نهاية الأسبوع بفارغ صبر لحصول عليك هوني" . . . . "أنتم قمتم بتدميري والآن سأنهي عقابي هذا ....كنت أظن أن حياتي ستبدأ بكتابة اسطر فرح بها لكني كنت مخطئ فقط ولدت لكي يكون عنوان قصتي 'الحزن' "