Story cover for لقائي مع شيطان ~ My Meeting With  Devil by TakumaSama
لقائي مع شيطان ~ My Meeting With Devil
  • WpView
    Reads 287,111
  • WpVote
    Votes 8,745
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 287,111
  • WpVote
    Votes 8,745
  • WpPart
    Parts 16
Complete, First published Jul 29, 2016
مقتطفات ~
  لم انتبه له ..
  لم انتبه الى ذلك الجسد الصخم بالبذلة السوداء التي تظهر مكانته في المجتمع..
  عكس حالي .. بالفستان الزهري البالي ..
  ارتطمت  به فقابلني بعينيه الزرقاوتين اللامعتين ..
  و بالشعر الاصفر ذي التسريحة الراقية التي تغطيها تلك القبعة السوداء .. 
  تخيلته في البداية ملاك لكن كلماته حولته الى شيطان..
  ملاحظة الرواية على لسان البطلة
All Rights Reserved
Sign up to add لقائي مع شيطان ~ My Meeting With Devil to your library and receive updates
or
#82شيطان
Content Guidelines
You may also like
ℋℴ𝓁𝒹𝒾𝓃ℊ 𝒯𝒽ℯ ℳ𝒶𝒾𝒹 𝒯ℴ 𝒯𝒽ℯ 𝒮𝒾𝒹ℯ by Rabbit279
21 parts Complete
جاهدت لياو سوهي لفتح عيناها في ضل هذا الضوء القوي ، بعد مكافحة دامت دقيقتين ، إستطعت أخيراً أن تنهض من سباتها قليلاً إلا أنها أحست ببعض الثقل على الجانب الأيمن من صدرها ، أشاحت ببصرها لترى رجل ذو شعرٍ أسود حالك و فك حاد عندما التمعن أكثر في النظر أيقنت الفتاة أنها و الرجل نصف عاريان ، في محاولة للهروب من هذه الورطة حاولت لياو سوهي الإفتكاك من أحضان الرجل الغريب ، إلا أن وثاقه كان محكماً عليها بعد أن فقدت الأمل في الهروب ، فتح الرجل عيناه السوداء ببطء دليلاً على إستقاظه و إبتسم كانت الإبتسامة لطيفة و مشرقة و لكن الوهج الذي أرسلت عيناه لا يزال فعَّالاً للخوف ° هل تنوي الأنسة الهرب بعد الأكل ؟ ° ~~~~~~~~~~~~~~ مجرد خادمة وقعت بصدفة غريبة في أحضان رئيسها المدير التنفيذي و ملك العالم السفلي و كذلك البطل في الرواية التي إرتدتها ~~~~~~~~~~~~~~~~~~ هذه الرواية ليست مترجمة إنما من حهدي الخاص و هي الثانية في أعمالي ، أتمنى منكم التشجيع ⁦⁦(◍•ᴗ•◍)⁩
رواية بين جنة ونار   by shahdabdelaziz1
43 parts Complete
رواية رومانسية اجتماعية للكاتبة آية عبد العزيز ,,,,,,,,,,, اقتباس،،،،،،،،، لاحظ ارتعاش أطرافها .. نهضت لتقف أمامه فمازحها محاولا تبديد توترها هاتفا بابتسامة :- أنتى قصيرة كده ليه ..؟ رفعت عينين متسعتين نحوه معتقدة أنه يعيبها وما ان رأت إبتسامته حتى علمت أنه يمازحها أشاحت عيناها بعيدا عنه وعن عينيه التى تعشق رؤيتهما ولكنها تخشى أن يقرأ ما تخبأه عيناها وتحرص كل الحرص فى إخفاؤه ... أدار وجهها إليه بيده .. تفصله خطوة واحدة عنها ..هتف بنعومة وهو ما زال مبتسما :- أيه هى عينيا مش عاجباكى بتديرى وشك بعيد عنها ... التقت نظراتهما للحظات ثم رفع يده ينزع حجابها ببطء وعيناه مثبتتان عليها بينما دقات قلبها تعلو وتعلو تكاد تجزم أنه يسمعها .. ثم ظهر شعرها الأسود الغزير الناعم .. رفع يده يحل عقدته لينسدل شعرها بنعومة محيطا وجهها الصغير ..انبهرت عيناه لمرأى جمال شعرها فهتف بعفوية :- ما شاء الله .. وضع كف يده ممسدا فوق شعرها من أعلى لأسفل متحسسا نعومته نظرت لعيناه ووجدت بهما لمعة غريبة عنها تراها لأول مرة بهما .. أخفض عيناه نحو عيناها وهتف بصوت منخفض :- ابتسمى .. تفاجأت من طلبه فهتفت تنظر إليه بعيون حائرة :- نعم .. ابتسم سلامة ثم هتف :- أيه بقولك ابتسمى ... (ورفع أصبعه يتحسس مكان نواجذها المختفية الآن وينظر نحوها ) عايز أشوف غمازات
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر by MariamSaad887
12 parts Complete
ركعت أمام قدميه خانعة تهتف بصوتها الباكي في رجاء يكسوه الجزع: _ أبوس ايدك سامحني يا ريان، عارفة اني غلطت وكان المفروض أعرفك من الاول، أرجوك ماتعرفش حد ما كان جوابه سوى أن ظل على حاله صلدا يرمقها بمعالم قاسية متجهمة، لم يرق لحالها وهي ملاكه الصغير التي ما استطاع أبدا تركها تذرف عبرة واحدة! بل كان دوما لها خير جناح خاصة بعد وفاة والدها قبل عام، ابتعد خطوتين للوراء ما ان ظن كونها ستقبل قدميه في حين يتحدث بنبرة غاضبة يؤنبها: _ علطول كنتي تقوليلي انك بتحبيني وانك مش هتتخلي عني ثم رفع بضعة أوراق يمسكها بيننا هادرا بزجر: _ هو ده الحب اللي كنتي بتحبيهولي يا ست رهف؟! أعرف حقيقة انك لقيطة من برة؟! أخذت عبراتها بالانهمار بلا انقطاع في حين تشعر بأنها عاجزة مكبلة لا تقو على النظر إليه، تشعر بالخطر يحلق حولها وقد أحست بتكرار المشهد من جديد حيث يقوم بفضحها كمن قبله، وفي ذات الوقت تتجنب نظراته الحادة وهي تشعر بالخزي بسبب كتمانها للأمر عن حبيب قلبها الذي سكن بربوعه دون أخذ الإذن حتى! فضلا عن تذكرها للحقيقة التي باتت كالعلقم في حياتها وليست بملك يدها لازالتها! فقط كل ما استطاعت القيام به هو أن تقف من جديد وأطرافها مزلزلة من شدة الخوف حيث تردف من بين نشيجها قائلة بتألم: _ انا آسفة أوي، عارفة اني غلطت ف حقك وكان لازم
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  by SarahAli_1997
70 parts Complete
عرفته شيطانا لا يرحم ... ذو قلب اسود ظالم ...كانت تحذر نفسها منه طوال الوقت وتوصي قلبها الا ينخدع برجوليته الطاغيه وجاذبيته المفرطه ... فهو مجرم ، قاسي ، فاسد ، ومغتصب حتى ... لكن قلبها الخائن أبى ان يصغي لها ... فوجدته ينجذب اليه عنوة عنها غارقا في سحره المخادع خاضعا لهواه الطاغ ... اخبرها انها له ولو بعد حين ... قيدها بالف قيد واحكم قبضته عليها ... نالت من قسوته وجبروته وعانت من حبه الكثير ... وبدلا من ان تكره قيده الذي يسجنها به وجدت نفسها تخشى التحرر منه ... اقتباس من احداث الروايه تطلعت بصدمه الى ذلك الرجل الذي سقط بجانبها جثه هامده والدماء بدأت تتسرب من جسده لتغرق المكان من حوله ... ذهبت ببصرها ناحيته فوجدته واقف بثبات وشموخ كعادته وكأنه لم يزهق روح بني ادم منذ لحظات ... لم يهتز للحظه واحده بعد فعلته هذه ولم يتردد ابدا وهو يطلق رصاصه تليها الاخرى اتجاهه مغتالا اياه بلا رحمه او تردد ... حدثها بنبرة هادئة لكنها مليئة بالقوه والسيطره ( هكذا انا يا جميلتي ... أقتل ... أدمر ... أضر ... انتهك ... افعل ما يحلو لي ... وما أريد ... وكيفما اريد ... دون ان أضع اي شيء في اعتباري ... ودون ان افكر في عواقب ما فعلته ...)
هــــوس الْـتَــــاج by _yuliane
189 parts Complete
ملخص [محتوى للبالغين 18+. لا اغتصاب] "سريرك بارد" ، تحدثت بصوت في الغرفة كانت عيناها تتسعان خوفًا. استدارت بعصبية ، وهي تبتلع بهدوء لترى ظلًا على سريرها كما لو كان شخصًا ما مستلقيًا هناك. الرجل الذي كان مستلقيًا جلس خارجًا من الظل حيث كان ينتظرها. "ما الذي تفعله هنا؟" سألت عندما تلمس قدميه الأرض ودفع نفسه ليبدأ في السير نحوها. بدت ملامحه الوسامة أغمق من المعتاد بسبب قلة الضوء في الغرفة. "أتيت لمقابلتك ،" يميل رأسه ، "إلى أين ذهبت؟" جاء الرد السريع الذي جعله يبتسم "خرجت في نزهة على الأقدام" ، وهي ابتسامة كانت تخيفها أكثر من غيرها. أخذت خطوة للوراء عندما اقترب منها. لم يمنعه ذلك من محاصرتها ، بل ارتطم ظهرها بالجدار خلفها. رفع يده نحو وجهها ، وأغمضت عينيها خائفة. ارتجفت عندما تتدحرج أصابعه من صدغها وفكها ورقبتها. ترك شعرها الأشقر مفتوحا. "في منتصف الليل؟" لم تجبه وهي تعلم أنه يستطيع فك أكاذيبها من خلال كلماتها. اقترب منها فأدارت وجهها عنه ، واهتزت كلماته بجلد رقبتها ، "هل ذهبت لمقابلته يا فتاتي الحلوة؟"
أقتحام  by itsblueheart_9
40 parts Complete
وقفت بمنتصف الطريق بفستانها الاسود الضيق على جسدها ، وشعرها الأحمر القصير يتطاير بفعل الهواء نظرت له حيث كان يسير خلفها ، ويحدق بها وكأنه يحاول قراءة مشاعرها .. اقتربت منه بخطى بطيئه ، فخلع سترتهُ السوداء وأحاط كتفيها بها استنشقت رائحه الليمون خاصتهُ ووضعت رأسها على صدره من غير أن تحاوطه ..! " يا رجل التنين هل أنا مثيره للشفقه؟" قطب حاجبيه واحاط خصرها يضمها لجسده بعنايه .. " لستِ كذلك " نبس وشعر بدموعها تجري على صدره . " أذاً لما تعاملني بلطف وحنان، هل وقعت بحبي؟ وأنت اخبرتني أن قانونك في الحياه وهو عدم الوقوع بالحب .." ربت على ضهرها وقال بهدوء .. " وماذا يقال على من يخالف القانون ؟" فكرت قليلاً ثم أستوعبت مغزى كلامه ببطئ ، أبتعدت تنظر لزمردتيه بعمق " أنا الان مجرم لانني خالفت القانون لكن انتِ هي المتهمه الوحيده هنا " " ولما؟" " لان قلبي بات ينبض بين يدكِ!" - كيف سيكون اللقاء بين مصممه ازياء و رجل يعمل في الاستخبارات و يكرس نفسهُ للعمل دوماً ، بل ماذا سيحدثُ حين تتعرض للخطر ويقترح عليها أن تعيش معهُ لتضمن سلامتها وسلامه أخوها الصغير .. موقعاً على ورقه تنص على عدم الوقوع في حبها !
You may also like
Slide 1 of 10
ℋℴ𝓁𝒹𝒾𝓃ℊ 𝒯𝒽ℯ ℳ𝒶𝒾𝒹 𝒯ℴ 𝒯𝒽ℯ 𝒮𝒾𝒹ℯ cover
وقعت في قبضة الوحش cover
رواية بين جنة ونار   cover
لقيطه و لكن بقلم/ اسراء عبدالقادر cover
خادمتي راوية بقلم بيان الغول cover
قاتل الشياطين توميوكا غيو يقع بحب ابنه شيطانه cover
امرأة و رجلان cover
الشيطان حينما يعشق ( الجزء الاول من سلسلة شياطين العشق )  cover
هــــوس الْـتَــــاج cover
أقتحام  cover

ℋℴ𝓁𝒹𝒾𝓃ℊ 𝒯𝒽ℯ ℳ𝒶𝒾𝒹 𝒯ℴ 𝒯𝒽ℯ 𝒮𝒾𝒹ℯ

21 parts Complete

جاهدت لياو سوهي لفتح عيناها في ضل هذا الضوء القوي ، بعد مكافحة دامت دقيقتين ، إستطعت أخيراً أن تنهض من سباتها قليلاً إلا أنها أحست ببعض الثقل على الجانب الأيمن من صدرها ، أشاحت ببصرها لترى رجل ذو شعرٍ أسود حالك و فك حاد عندما التمعن أكثر في النظر أيقنت الفتاة أنها و الرجل نصف عاريان ، في محاولة للهروب من هذه الورطة حاولت لياو سوهي الإفتكاك من أحضان الرجل الغريب ، إلا أن وثاقه كان محكماً عليها بعد أن فقدت الأمل في الهروب ، فتح الرجل عيناه السوداء ببطء دليلاً على إستقاظه و إبتسم كانت الإبتسامة لطيفة و مشرقة و لكن الوهج الذي أرسلت عيناه لا يزال فعَّالاً للخوف ° هل تنوي الأنسة الهرب بعد الأكل ؟ ° ~~~~~~~~~~~~~~ مجرد خادمة وقعت بصدفة غريبة في أحضان رئيسها المدير التنفيذي و ملك العالم السفلي و كذلك البطل في الرواية التي إرتدتها ~~~~~~~~~~~~~~~~~~ هذه الرواية ليست مترجمة إنما من حهدي الخاص و هي الثانية في أعمالي ، أتمنى منكم التشجيع ⁦⁦(◍•ᴗ•◍)⁩