بلا حياة
  • Reads 8,097
  • Votes 1,206
  • Parts 7
  • Reads 8,097
  • Votes 1,206
  • Parts 7
Complete, First published Aug 08, 2016
لا أُصدق, هل كُنتُ مُنومة مِغناطيسياً حتىَ أتخلىَ عن مَن صنعوا حياتي لمجرد أوهام وحياة زائفة, أين كان عقلي, أين ؟!

All Copyrights Reserved ©
       To : @amalabdelstar
          جميع الحقوق محفوظة .   
        
غلاف: amalelshiref
All Rights Reserved
Sign up to add بلا حياة to your library and receive updates
or
#816حزينة
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
نجوم أسوة cover
The kind of love | Tk⁺¹⁸ cover
السائِرة على السحاب cover
آكل السكر cover
حظي السيء cover
قصة || الحلم الذي عنى شيئا. cover
BIKER. cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
تَحَدّي غَمَام cover
Tone cover

نجوم أسوة

13 parts Complete

هديةٌ من فريق النقد إلى النجوم الفائزين بالقائمة القصيرة في مسابقة أسوة العام ٢٠١٩. لأن النجوم تلمع في سماء الواتباد، نحتفل فيها بين كَنف كوننا هذا...