الرصاصة الاخيرة كان مستعداً.. اربع دقائق مرت ، وإذا بصوت الرافال المقاتلة الإماراتية والفرنسية الصنع ، يتردد في أرجاء المدينة.. بدأ صوتها يقترب.. ثابت لم يحرك ساكناً.. ضل في مكانه.. وصلت الرافال.. الطائرة المقاتلة.. هي مريم بشحمها ولحمها ، لكن ثابت لم يكن يعلم بأن طلبه قد لُبي.. أطلق ثابت رصاصته الأخيرة ، لكن ليس من بندقيته... اما ثابت فضلّ ثابت في مكانه...All Rights Reserved