دَجْن يفتك بروحي بين ألسنته ، كياني ينجلي في جوفه الدامس ، لتذبل أنفاسي وهي تتراقص على أنغام رماد السعير . " هل ترى ذاك اللهب بارك جيمين ؟ " "أجل " أجابها بصوته الأجش وهو يحدق بملامحها التي غاصت في عمق الفراغ " نهايتهم ... ستؤول لتندثر بين ألسنة هذا اللظى الحالك . " - بارك جيمين - هونغ بيلا تحذير⚠️ قد تحتوي على مشاهد جريئة، إيذاء النفس، عنف، مشاهد قتل ، انتحار و إكتئاب! إن كان أي من هذه المواضيع حساسا بالنسبة لك رجاءا لا تقرأ! Cover by: @arabwattAll Rights Reserved