فقدت ليزا كل خيوط السعادة و المعنى من العيش و لكنها مازالت تثابر حتى تجد بصيص الأمل الذي يدفعها للمضي قدما في هذه الحياة. يمسك بيدها جوهن لبداية الطريق حيث بداية حلمها و لكن كان يقبع سيد القصر الشاب جون كجدار ثخين يحطم من إمدادات الأمل التي تملكها بحوزتها. هل ستستطيع ليزا كسر تلك الحواجز و تعدي العقبات، شاقه طريقها إلى السعادة التي تحلم بها؟ قصة أمل و كفاح في ذلك العالم القاصي الذي سلب من ليزا كل ما تملك و لكن هل هناك مدى يتوقف عنده.All Rights Reserved