احببت مغرورا
  • Reads 4,293
  • Votes 127
  • Parts 7
  • Reads 4,293
  • Votes 127
  • Parts 7
Ongoing, First published Aug 13, 2016
أنا قررت أكتب تخيل لكاي وهي اللمحة عن التخيل و إذا في تفاعل حنزلو
تخيلي لكاي : أحببت .مغرورا
أنت فتاة عادية متميزة في دراستك و داءما الأولى و لكن هناك شاب إسمه كاى منحرف و متمرد و لكنه لا يقع في حب بنت بسهولة جميع بنات المدرسة يحبونه ولكن ستقعان في الحب 
الأبطال :أنتي-كاي-سوزي-بارك شين هاي-تشانيول 
سوزي : صديقتك التي تحبينها و داءما معا
بارك شين هاي: تغار منك لأنك صديقة سوزي و ستحاول التفرقة بينكما
تشانيول:يكره كاي و يحبك بجنون و سيحاول كسب قلبك
All Rights Reserved
Sign up to add احببت مغرورا to your library and receive updates
or
#903كاي
Content Guidelines
You may also like
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] by joen_juliana7
15 parts Ongoing
[ رواية نظيفة لاتحتوي على مقاطع ج ن س ي ة ، تحتوي على مقاطع رومنسية و جريئة مع تنبيه ] أنتَ أوقعتنِي بينَ سلاسلِ عشقكَ الأبدية و أنا مجردُ أنثى عذراء سقيتُ بعسلِ علاقتناَ الآثمة هي فتَاة بكماء و هو قـائد القوات العسكرية « بما انني قررت ان اتبناك هناك بعض القواعد العامة في منزلي و قواعد خاصة لكي » « في البداية كنتي تخافين الاقتراب مني و اليوم تخافين الابتعاد عني » لاباس ان تمرضي قليلا اريد الاعتناء بك ابقائك بحضني « ايها الجينيرال جيون اريد دخول الجيش لدافع عن وطني كما تفعل » « تعلمي الدفاع عن نفسك ثم سنتحدث » « الم تخبرك عيناي و ان لم تخبرك الم تخبرك تصرفاتي » « أردت ان اسمعها من ثغرك العذب » ✨ جــولــي لاباس ببعض البكاء فوق صدري ✨ « دعني اتزوق من شفاهك لتغنني عن سجائري و ارتشف من ريقك حفيغنني عن نبيذي » و بللت إطار علاقتنا بدموعِي المالحة فلم يكن لي ملجئ لك...... هوسك بي المني و بعدك عني اذاني.... كل الحقوق محفوظة لي لاسمح بالاقتباس #الجينيرال_و_العذراء
You may also like
Slide 1 of 10
|كيفَ يعشق لوكا | novel   cover
Dark Romance +18 TK cover
الجِـينـيرَال و الـعــذراء [ قيد التنزيل ] cover
ظِل العَقرب  cover
الشيخ ذياب  cover
HEARTLESS || JIKOOK cover
MEOW. cover
|| سأعيد تربيتك ||                                  || I will raise you again || cover
PRESIDENT  cover
Blue Tone I TK cover

|كيفَ يعشق لوكا | novel

18 parts Ongoing

"قبضته... تهدم عالماً لتحميها، وأصابعه... ترسمها وطناً في لوحاته، كأن الحب في يديه سيفٌ ولوحة، يقاتل به... ويعشق به." « لوكا ديفالكو-إيليا مورتيني»