حياتنا مليئة بالاحزان ولكنها ايضا مليئة بالسعادة ولكن ربما لاننا نرى حياتنا من منظور معين يبين مدى الالام التى نعانيها وننسى انه لو لم يكن للاحزان وجود لن نستطيع تعريف معنى السعادة .........ننسى ان لنا خالق رحيم ونبدأبسؤال الناس للمساعدة كيف تشكى همك لمن ليس بيده شى وتنسى ان تسأل لمن بيده كل شى ..........بطلتنا فتاة اسمها اناستازيا وعلى الرغم من الاسم غربى الا انها مسلمة مصرية .بعد ١٥دقيقة فقدت اعز ما قد يملك الانسان امها وبعد يومين اباها ولكن لم يمت بل هى لم تعلم لماذا تركها وذهب والى اين ذهب وفى الحقيقة هو لم يتركها.لتعرفوا ما هى حكايتها تابعوا روايتى الاولى وارجو الدعم والمساندة .
ايضا انوه على ان الرواية ليست دراما فقط بل هى اجتماعية ورومانسية والقليل من الكوميديا