الحياة في بلادي
  • Reads 34
  • Votes 1
  • Parts 1
  • Reads 34
  • Votes 1
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 16, 2016
ذكريات خزنت ..ايام مضت...أحداثا تسلسلت...قلوبًُ ماتت ...احجار نطقت لبشاعة أولئك الوحوش...سماء بكت دما واحمرت لابرياءٍ غدو شهداء الامس ...نساء ثكلت واخرياتُٰ تارملن ...عيونُ بكت لأجلهم حتى تقرحت .....سؤال او فلنكن صريحين اسئله منها⁉️
هل هم ارهاب ؟!
هل هم حقاً بشر !!!!؟؟؟
أيكون بدواخلهم شيء بحجم قبضة اليد يدعى "قلب"❤️‼️"
كيف ينامون وهم يتموا طفلا في رحم أمه لم يخرج بعد ويرى النور لينطق ب "بابا" مابكم اوليس لديكم قلوب بربكم كيف تفعلون ذلك عندما يكبر الطفل ويسال عن ابيه ولا يُجاب ويحتاجه لا يجده تبا تبا تبا وتبا وبؤسا لكم يا وحوش حتى الحيوان الرفق به واجب لكن في الوطن العربي تحديدا في العراق الرفق بالانسان مستحب  لماذا ماذنبهم مالذي فعلوه ابرياء من دون ادانه لماذا في بلازي يشيعيون الشباب كمن يعمل "بوكيه"ورد مليء باللون الأحمر لماذا في بلادي الأطفال ،النساء،الشباب،الرجال،،..وحتى كبار السن نراهم جثث هامدة تحولت لرماد تدفن بدون أعضاء الي هذه الدرجه نحن رخيصون .........
حتى الأسماك تباع بثمن وبعضها الحصول عليها نادر لماذا نحن أفضل المخلوقات نساق كالبهائم اجلكم الله نحن في العراق ننام على دمعه ونصحو على انفجار يسكننا الخوف والرعب أصبحنا مضادون  للفزع صدقوني اصبح الموت. مثل الطبع العاده التي تحولت الى طِباع ....
All Rights Reserved
Sign up to add الحياة في بلادي to your library and receive updates
or
#16بلادي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ازقة الحب cover
بيت الخبازه  cover
ابيع لاجلك باقي الناس واشريك وتصير وحدك بين رمشي وعيني cover
دريت إن القطيعه رغبته وان الغرام اوهام وانا الي كنت أظن الحب أحنا سادة أسياده cover
الا ياليت كل الديار ديار خلي. cover
مُناي يهل غيثك ويسقي جفا روحي cover
شِفت خلّي بعد غِيبه  cover
وأنا فِي مَوج حُبك شراع يتهادىٰ  cover
بين ضلع و بين روح ( مكتمله ) cover
ماينوخذ الطير.. وراعية صقار ولا تنوخذ العنود وخيالها"فارس" cover

ازقة الحب

41 parts Ongoing

احَبّت احدهُم وآخر يُحبها غالَبت التّقاليد والأعرافَ من أجله ظَنًّا مِنها أنّها ستكُون مِن نَصيبَه ليَحاربهُم الجميع على ذلك الحُب المَمنوع هيَ حَاربت من اجِل مَن تُحب بَينما مَن أحَبها حَاربَ حُبها أسيكُون لهَا نَصيبٌ مَع مَن هَوى قَلبُها أم للقدَرِ خَبايا تُعارض مَا تُريد؟