)SAM and EMILIA
  • Reads 282,861
  • Votes 9,300
  • Parts 30
  • Reads 282,861
  • Votes 9,300
  • Parts 30
Complete, First published Aug 16, 2016
سام:شاب لديه 23 سنه يدرس في كليه هندسه في المرحله الاخيره بارع في السباحه و الفتيات تتصارع عليه شاب طويل القامه وسيم و قي البنيه بسبب رياضته المفضله و هو يعشق المخاطر
ايميليا:بنت لديها 19 سنه تدرس في كليه هندسه في المرحله الثانيه جميله جدا عيناها زرقاء و شعرها اسود انتقلت مؤخرا الي الجامعه التي بها سام بسبب عمل ابيها
و
All Rights Reserved
Sign up to add )SAM and EMILIA to your library and receive updates
or
#11طموح
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
9 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
لهيب الفراشة ( قيد التعديل ) cover
عاصفة الهوى  cover
فراشتي الذهبية cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
أنا وأسمري  cover
نسيان [ مكتملة ] cover
إگسَـيـر الـقـمـر  cover
الموروث نصل حاد cover
لحظة ضعف cover
الأنتقام المر cover

لهيب الفراشة ( قيد التعديل )

3 parts Complete

هي و هو !! متضادان كقطبا مغناطيس لا يلتقيان ! و رغم ذلك انجذبا ببطىء نحو بعضهما ...كلاهما يكابر و كبرياء يفوق الحدود ... هي فراشة كما ينادونها ..بسيطة و رقيقة و جميلة بل ساحرة لكنها شرسة .. الحياة علمتها القوة عندما لم تتوقف عن صفعها ... هي مشتعلة بأحاسيسها و مبادئها و بما تخلقه من مشاعر كألسنة لهب حارقة بداخله .. هو بارد ...قاسي و مغرور و ذو كبرياء قاتل .. وقع في حب فراشة هي نفسها وقعت أسيرة لظنونه بسبب كبريائه هاربا من حبها و أسرها ... سقط كلاهما في دوامة نهايتها تكون إنتصار اما الحب أم الكبرياء ؟ و هل للحب سلطة على الكبرياء ؟؟ أم صدق من قال حِب و لكن لا تجرح كبريائك !! تابعو الرواية⁦❤️⁩⁦❤️⁩