مقدمة .. جميلة حد الفتنة ، وقعت بين يدى وحش بشرى رائع .. تلك الأُنثى التى تكره جنس آدم بلا تفرقه لسببٍ ما ، ولكنه اصبح يتخلل لحياتها ، ويصوب سمومة لها تدريجيا ً.. لزيادة فرصته فى الإيقاع بها وتصبح فى النهاية ، جسد راضخ لشهوة وحش بشرى استطاع احكام قبضته الفولاذية على عنقها دون ان يرمش له جفن ، وفى النهاية .. أصبحت هي فريسة تحت رحمة رجُل امتزجت نفوذه مع شهوته للفتك بها ، ولكن عذراً يا انت فهى من اتباع حواء ..!